* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أعانكط الله ايها الحبيب
ما ابقيت من شئ يلوك الجسد
ويستنزف الصحة الا وجئته لذاتك
وما يزيد الألم هو عدم حصولبك على جواب لما تريد " ضالتك "
متعك الله بما تحب
فإنْ جاءَ يومًا رسولَ الخوالي ؛ لينشُدَ عنّيَ فيمَ انشغالي
فَرُشُّوا بِعطرٍ و وردٍ و زهرٍ ؛ لعلّ الرسولَ الحبيبُ الموالي
وهاتوا بعرشٍ وثيرٍ فـخِلِّي ؛ تعوَّدَ دهرًا حياة الدلال
وسيروا برفقٍ و لُطْفٍ خَفِيٍّ ؛ وحَذْرًا عليهِ كمن لا يبالي
أشيروا إليهِ بقبري فإنِّي ؛ كتبْتُ عليهِ الأخير ارتجالي :
صَحِبْتُ الجَوَى و النَّوى وابتهالي ؛ وهَجرًا وبينًا وقدْ رَقَّ حالي
فما فارقوني وقدْ دفنوني ؛ وَمِتُّ جوابًا وعاشَ سؤالي
رغم أنهما بيتان لكنهما جمعا كل مايحزن القلب ويفاقم الهم
شكرا لك