يقول جوستاف لاروميه:
" إن الأسلوب شخصيٌ كلون الأعين و نبرة الصوت و من الممكن أن يتعلم المرء مهنة الكتابة ولكنة لن يتعلم أن يكون لهُ أسلوب. إنّه من الممكن أن يُصبغ الأسلوب كما يُصبغُ الشعرُ ولكنه من الواجب عندئذ أن نستأنف نفس العملية كل صباح، إن تعلم الأسلوب يبلغ من عدم جدواه أننا ننسى كل يوم ما نتعلمه عنه، و عندما تضعفُ قوة الحيوية تضعف جودة ما نكتب، و المِرانُ الذي يُنمي الملكات الأخرى كثيرا ما يُضعف هذه الموهبة..