مشاعر أخوية نبيلة حملها شعر منساب الجرس حلو القافية قوي الحس
أحسنت القول أحسن الله إليك
دمت بألق
تحاياي
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصيدة فارهة الحسن من أستاذ نتعلم منه أجمل وأعذب الشعر
الأستاذ القدير محمد ذيب سليمان ..
كلما دخلت قصيدة لك لا زلت أمنِّي نفسي ببحروف رقراقة تتسلل إلى الروح فتملؤها جمالا وشعرا
شكرا لك على هذه الروعة ..
همسة
وروَّضَ فــي مغــــارته أفــــــاع
هنا أَفَاعِيَ
أقرأ لبعض الشعراء المتطلّعين فأجد أنّه ربّما أحْوجهُ البيتُ من الشعر أو البيتان أو الثلاثة ، فيأتي القصيدةَ يحشد أبياتها لتكون حاشية لما جادت به قريحتُهُ من حسنٍ حتّى يكون في أحسَنِ حُلّةٍ ، وأحصَنِ حالة ، وأقرأ لبعض الشعراء المتضلّعين فأشعرُ أنّ للقصيدة عندهم قلبٌ يضخّها دماه وأنّ كلّ بيتٍ منها عِرْقٌ ينبضُ بمعناه ، فأوقنُ من غير شكّ أنّ هذا هو الفيصل بين من تبعوا الشعر فأوردهم في كلّ واد يهيمون ، وبين من عزّوا وانتصروا من بعد ما ظلموا ، فعنَّتِ البُلغَةُ ، وعَنَتِ البلاغة
أستاذنا القدير محمد ذيب سليمان لا أزال أستلهم منكم أن الأناة رحمُ القوّة نفعنا الله بكم
رائعة جداً أ / محمد ذيب سليمان ... لا فض فوك
ليتَ أني اليومَ طفلٌ
لايعي معنى القيود
لافض فوك شاعرنا الكبير ...قصيدة قوية المعنى والمبنى
.. خالص الود وطاقات ورد
......
وأنَّ التيـس من يلقى شــموســا
ويُعلـن أنهـــا انطفـَـأَت بدِرعـــــا
فــــإي والله مـــــا هـــــذا بليـــث
بل التيـس الذي في الحقـل يرعى
الأخ النبيل محمد:
سلم لسانك ...وأسال مدادك ...فقد رجمت هذا الشيطان بحمم من البيان...لو ان هذا التيس يفهم البيان لانتحر وأفضى...لكن الحماقة في لبس ثياب الليوث...هي شأن كل زاحفٍ إلى مزبلة التاريخ...فهو وأبوه والقافي ..فاولى لهم!
تقديري وودي الكبير!
اخوكم
قصيدة رائعة أخي الأكبر
احسنت الوصف والتعبير
شكرا لك
كنتُ قرأءتها أول مرّة فأعجبتني بجرسها و موسيقاها ثم عدتُ إليها ثانية و ثالثة فإذا هي كلماتها منسابة و معانيها متدفقة في تناسق و تناغم تام.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان
أبدعتَ شاعرنا القدير محمد سليمان، لك شكري و تحاياي و تقديري.
ان شاء الله ستشرق الشموس
لتحرق الطغاة
ومن والاهم