نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
أظننا نحجم القضية بطرحها من زاوية التقصير الرسمي في حق ذوي الإعاقة الحركية بالتعلم، وتجاهل الدور العام في تيسير المهمة عليهم بتهيئة المواقع والمرافق اللازمة لذلك، فهذا التقصير الرسمي وشبه الرسمي والاجتماعي يطال في واقعه كافة شرائح المجتمع وذوي الإعاقة واحدة من تلك الشرائح قد يكون التقصير في حقها ليس بالتعليم فقط بل في كل شأنها بيّنا أكثر منه في غيرها لاتصاله بشكل من أشكال العجز الحركي الجزئي أو الكلي يزيد من استفزازه للمدركين لمسؤوليات الدولة والمجتمع في وضع الأطر الكفيلة بتيسير تقدم الأفراد باتجاه ما يحقق طموحاتهم على اختلاف قدراتهم.
لكن العجز بأشكاله وقف عاجزا دائما أمام ذوي الإرادة والعزيمة يهزمون قبل هزيمة إعاقاتهم الحركية الإعاقة الفكرية لدى مجتمع عاجز عن تقديرهم حق قدرهم، والإعاقة الخلقية لدى رجالات أنظمة لا يؤدون أدوارهم في مواقهم بأجهزة الدولة فيجعلون منها أجهزة معاقة عاجزة عن أداء دورها..
وما زلنا نحتفي بالمبدعين ممن ظن من حولهم أنهم سيعجزون عن ارتقاء عارج النجاح فارتقوها كما لم يرتقها الآخرون
قضية جديرة بالمتابعة
وطرح ذكي وموفق
تحاياي
مطالب مشروعة لشريحة من ابنائنا يبخسهم المجتمع والنظام حقهم
شكرا لك أخي
بوركت
ليس المعاق الذي شلت جوارحه
ولا الذي قدراً هدته أسقام
بل المعاق الذي شانت فعائله
فلن يضير إذا في الجسم إيلام
قد ساد قوم وقد شلت جوارحهم
وساد بالفكر والتأليف أقوام
فكم كفيف له في الناس منزلة
ومبصر جهله يحلله إظلام
فكن لغيرك نور يستضاء به
تعطي الضياء ولا تقعدك آلام
راشد بن يعروف السويدي.
وقد ضربت يا سيدب المثل الأعلى في أن الأعاقة لا تستطيع أن
تعوق ذوو الهمم على أن يصلوا لأعلى مكانة
بوركت ـ ولك تحياتي.