** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
أحسنتَ ، إذ صوّرتَ حالاً فجّره --- ما نالَ إنسانَ الحياة فكدّره
يا صاحبي همّي وهمّك واحد --- والصبر مفتاح لما قدْ قدّره
لا تبتئس .. فالله في عليائه --- قَدرَ الأمورّ ، وثم كانت ميْسره
أسجل أعجابي المتواصل بدررك أستاذنا
لا فض فوك شاعري المفضل
ورفـــــــاتُ أحـــــــلامِ الــصــبـــا مــتــنــاثــرٌ
فـــــي قــــــاعِ ذاكــــــرةٍ تـــعـــافُ تـــذكُّـــرَهْ
كلُّ المنى ماتت سوى موتٍ غـدا
حـلـمًــا وحــيــدًا بـاحـثًــا عــــن مـقــبــرة
الله الله
تأسر الذائقة فيما يسرها من إعجاب وتسعّرها فيما تسعرُ من معاني ..فلله أنت ايها الشاعر المتألق
أعلم مدى إرتباطك بإحساس القصيدة ولكني أريد أن أسالك : هل كانت شرارة القصيدة مقتبسة من اللفظ القرآني (قُتل الإنسان ما أكفره)
أحياناً يكون مصدر القصيدة قافية أو كلمة ويوظفها الشاعر بإبداعه في حُلّة بديعة كما فعلت
تحياتي وإعجابي
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
لوحة من الجمال يتقطع لحزنها القلب
احسنت
و دام اباعك
تحيتي
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
جـسـدي هـنـا مُـمـيـاءُ فرعـونـيـةٌ والروحُ فـي نـورِ المعـارجِ قُبّـرة
لله درك أيها الشاعر ، لا تأتي هذه القصيدة على هذا النظام من الاكتمال نسجا و نسقا و إيقاعا و إيحاء إلا بعد أن يكون صاحبها قد حذق فنون القول ، و بلغ فيه أشده ، فتحيتي لعملاق من عمالقة القصيدة العربية الرصينة .
ما أطولَ السفـرَ الأخيـرَ لمتعَـبٍ!=وعلى المُرفَّهِ عيشُهُ مـا أقصـرَه!
قمـرٌ يمـاطـلُ والـرقـادُ مـسـوَّفٌ= فمتـى تهدهدُنـي الليالـي المقمـرة
فــي داخـلـي يكـتـنُّ بـركــانٌ إذا =مـا مسّـنـي ثـلـجُ المنـيـةِ سَـعّـرَهْ
أية مشاعر أثقلت كاهل الحرف بشجوها فهمى دمعا يسوّد الصفحات ويدمي القلوب، بشاعريتك التي اعتدنا أسرها لذائقة التلقي وحس المتلقي
بديع ما قرأت هنا شاعرنا وآسر كدأب حرفك
لا رفع يراعك ولا جفت محبرتك
ولا حرمك البهاء
تحاياي