ــ شكر الله لكم أساتذة قمّة الأدب والذوق في الردود وما تتكتمون عليه من كنز للمفردة ما شاء الله . .
والله . . لقد علمتموني معنى الانتماء . .
ــ قد قال الدكتور الأمير الشاعر العمري حكمة ! إبان إدارته لدفّة سير المسابقة الشريفة هذه . . ومن حواراته :
أنّ التفاعل مع الأساتذة الأخوة في هذا الصرح هو أكبر مروّج لنتاج المرء !
وأعُدُّ نفسي ( سلبيًّا ) ولكنني لست المتشبث . . بل هي غشاوة . . وفن و ذوق وأدب وعلم هذا المكان النّيّر بأمر الله قائم على إزالتها .
ــ شكرًا لا تنتهي لنديّ قطر جمالٍ صُبّ هنا . .
الحبيب و الغالي وأستاذي والشاعر الحُسْن : محمد النعمة بيروك ؛
تعلم جيدًا أنني قد التقيت بك في غير ذا الموقع سابقًا . . وهو غال وعزيز أيضًا . . قلتُ لعلني أرى لك القصيدة ذاتها من باب الترويج . .
ففوجئت بقصيدة لك هي : ماتت الشّمس
وهي رثاء في والدتكم رحمها الله آمين . . وعليه
أقدّم لك أصدق المواساة والعزاء ولله ما أخذ وأعطى والصلاة والسلام على النبي ؛
رحمها الله رحمة الأبرار والصديقين و الشهداء وغفر لها وعنها عفا وأحسن أليها اللهم آمين
ــ ثمّ ما أروع قصيدتك في رثائها وفي مسابقتنا هذه أيضًا يا شلال المشاعر الزلال ؛
وسامحني على هذا الأسلوب فما أردت إزعاجك . . ولكن شرف المسابقة وأنت فيها يعني " الإثارة "
وأسأل الله التوفيق للجميع وديموم المحبة