شكرا لك أختي فاطمة ...
مرورك : معطر بالروعة
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
شكرا لك أختي فاطمة ...
مرورك : معطر بالروعة
الإنسان : موقف
الأستاذة لمى ناصر ... أشكر تواجدك الثري ..
أنرتِ.
يوصل الحياد إلى العار عندما تكون الحرب بين الشر والخير
لكن علينا أن نميز بينهما
شكرا لك اخي
أن الصمت أيضاً لغة ..
قد تكون أشد قوة من أي نبرة ...
نعم هو لغة قوامها الإحساس بمن حولك، تستطيع الولوج عبر جدران شفافيّتهم في لحظة صدق مع الذّات ومعهم.
أن رجل الاطفاء ... يطفئ النار بالماء
ولكنه في بلادي : قد يطفئ النار بالنار ..
ليس فقط في بلادنا يخمدون النّار بالفتن ربّما هي سياسة عامّة في عصر قوامه الفتنة ما ظهر منها وما بطن، لكنّها في بلادنا ربّما أغلبها ظاهرة لذا يشار إليها، في حين تستتر خلف جدران البهرجة في سائر البلدان ضمن ما يسمّى حريّة رأي ربّما أو ما شابه.
أن الحياد : قد يوصل إلى العار ... أحياناً.
ربّما خاصّة لو كان على شكل مرض مجتمعيّ مزمن وليس مجرّد نوبة مباغتة.
لو سكنت السعادة في بيتها الحقيقي : قلوبنا
لما غادرته ،،،
لكنها اليوم تسكن جيوبنا فكيف بها لا تهرب .. فنلاحقها تعباً ..
حين تغدو أبسط متطّلبات وحاجات المرء ألا وهي الغذاء والكساء والمسكن حلما صعب المنال، تصبح السّعادة من الكماليّات فلا غرابة في أن نراها تقفز من صدور الخلق إلى جيوبهم حيث تنوء تلك القلوب بهمّها المتوارث حيال تأمين أمسّ حاجيّات يومها .
أن الموت كذبة ..
فنحن لانموت بل نتحول من حياة الدنيا إلى حياة الخلود إما في جنة أو جحيم ...
*
*
تأمل عظمة الله فينا نحن : عبيده.
الموت حقّ غفوة ربّما تطول نستيقظ منها على حقيقة مهما غابت ستأتي جليّة واضحة ولن نجد ما نجادل به عندها
اختتام حياة زائلة بخلود إمّا في نعيم الجنّة أو في جحيم النّار.
وقفات راقية مع الذّات، وتفكّر مدهش في حقائق الأمور
دمت بودّ مبدعنا
فاتن
يبدو أنّ السّعادة باتت مجسّدة ولم تعد تقتصر على المشاعر الجميلة والفرحلو سكنت السعادة في بيتها الحقيقي : قلوبنا
لما غادرته ،،،
لكنها اليوم تسكن جيوبنا فكيف بها لا تهرب .. فنلاحقها تعباً ..
الحياد في موقف يتطلّب التّدخل نذالة وقد يؤدّي للتّهلكةأن الحياد : قد يوصل إلى العار ... أحياناً.
ليتنا لا ننسى ذلك لنظل لله شاكرين ولعظمته ساجدينتأمل عظمة الله فينا نحن : عبيده.
شكرا لك على جميل الكلام
تقديري وتحيّتي
هل صحيح أن الحرف يمكن ان يكون رصاصا؟
هنا قرأت رصاصا
هي نظراتك المتأملة المعجونة برقي الإيمان والفهم
دمت بكل الود أيها الراقي
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
هل صحيح أن الحياد : قد يوصل إلى العار ... أحياناً.
ابا ايناس
سلمت اناملك سيدي ,
هذه العبارة اثارت في الكثير من التساؤلات عسى ان اجد اجاباتها حتماً
بالفكـــر نتحرر , نبني ونعمر ونزدهر
وكل هذا لأجل العراق