خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الذين لا يرون غير الجانب الأسود من الصورة يستحقونه وحده
ومضة جميلة جدا
شكرا لك أخي
بوركت
كثيرا ما نرتكب من الحماقات ما نندم عليه
فعل ذلك لأنّه حدّ فكره ببشاعة الغراب فنسي ما قد تجلبه تلك الشجرة من فوائد
ومضة رائعة أخي
مودّتي
أضحك الله سنك أخي عبد السلام.
قصر نظره وطيشه هما سبب ما فعل.
كان من المفروض أن" يعض على يديه"بدل أن يضرب كفا بكف.
ومضة ذكية يمكن اسقاطها على أمثلة شتى.
ومن أقوى الأمثلة :
من يريدون اقتلاع الأوطان وتخريبها لبعض "غربان" تحوم حولهم.
مودتي وتقديري
رائع يا عبد السلام!
الله الله!
ومضة قالت صفحات وصفحات من المعاني والإسقاطات بهذا السطر المدهش!
وليت الألباب تتعظ فتدرك أن لكل أمر خيره وشره فلا خير مطلق ولا شر مطلق ، وأنه أحيانا يحسن تحمل نعيق غراب من أجل تغريد بلبل.
رائع وأكثر!
تقديري
عميقة وقوية
ليزرع غرسا جديدا بتأن
تقديري