خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الذين لا يرون غير الجانب الأسود من الصورة يستحقونه وحده
ومضة جميلة جدا
شكرا لك أخي
بوركت
كثيرا ما نرتكب من الحماقات ما نندم عليه
فعل ذلك لأنّه حدّ فكره ببشاعة الغراب فنسي ما قد تجلبه تلك الشجرة من فوائد
ومضة رائعة أخي
مودّتي
أضحك الله سنك أخي عبد السلام.
قصر نظره وطيشه هما سبب ما فعل.
كان من المفروض أن" يعض على يديه"بدل أن يضرب كفا بكف.
ومضة ذكية يمكن اسقاطها على أمثلة شتى.
ومن أقوى الأمثلة :
من يريدون اقتلاع الأوطان وتخريبها لبعض "غربان" تحوم حولهم.
مودتي وتقديري
رائع يا عبد السلام!
الله الله!
ومضة قالت صفحات وصفحات من المعاني والإسقاطات بهذا السطر المدهش!
وليت الألباب تتعظ فتدرك أن لكل أمر خيره وشره فلا خير مطلق ولا شر مطلق ، وأنه أحيانا يحسن تحمل نعيق غراب من أجل تغريد بلبل.
رائع وأكثر!
تقديري
عميقة وقوية
ليزرع غرسا جديدا بتأن
تقديري