كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الشاعر تامر مقداد
ما هذا الشعر المنساب برومانسية عالية ولغة جزلة تؤكد على خطى الواثق الذي يمشي مَلِكاً
تحيتي وتقديري
أبا ليث ..
لم نعتد فيما بيني وبينك التعليق على قصائدنا ..
لاننا في جلساتنا نترع الامر نقدا..
لكن رأي أمير حرفنا ..
ونقده .. مبتغانا ..
وما أراه إلا أنه كان معك كما كان معي ..
يبغي أن نكون للمفردة قد أحسنا انتقاءها ..
وللجملة قد أنزلناه بهي ما يزينها ..
وأنا أراني قد بت على إدارك تام ..
أن أميرنا لا يشير لجواز قد يراه البعض عيبا ..
إنما ينفذ لروح المعاني .. غير مكتفٍ بألقٍ ..
وأراني أقول ثانية ..
أننا ساعة تسجيل القصيدة تكون معجماتنا حاضرة ..
لذا يا صديق لنختر منها أزاهر ليست بالمستطاع تنشقها إلا إن غدونا للروض رواده ..
وألفت أن أعمالنا التي تنشر هنا
قد كتبت قبل سنوات تصل لدى بعضنا ثلاثة عشر عاما ..
لذا فإننا نقبل النقد ونقبل عليه ..
في قديمنا وجديدنا وما ستشهده دوحاتنا
من أعمال سيكون للواحة قصب السبق في نشرها ..
أنت شاعر شاعر يا تامر
ملاحظات الأمير في محلها ونحن نأتي للواحة لأجل هذا العلم
والقصيدة رائعة رغم المباغتتة التي تلقيتها
لله طــرفُـك والهــوى قــد أتلفـا روحي اشــتياقًا والفـؤادَ تلهّفـا أترعتَ لي كـأسَ الوصـالِ معتقًا حتى ثمـلتُ وقلتُ دام لي الصفا وفجـعتني بالهجـرِ دونَ خـطيئـةٍ أُجزى بها طعنًا بأسياف الجـفـا وتـمــوتُ آمالـي وتحيـا لوعتي ويحـلُّ بي سـقمٌ، ويحرُم لي شفـا فارحـمْ - فداكَ الروحُ - ذُلّي بعدَما عزَّ اللقاءُ، وكنْ لجرحي مسعفا يــا مَـن أعـيــذُ جمــالَه ودلالَــه مِن أن يجـورَ بحكمِه أو يُجحفـا هـذي دموعي قرّحت لي مقلتي حتى تكـادُ نواظـري أن تُخطفـا واخـتــلَّ عـقلي أو يكــادُ فــردَّه ولـقــد أتيتُـك راجـيـاً أن تعطفـا وتجـيبَ من يرجو وصالَكَ آملاً إن كنتَ عدلاً - يا ظلومُ – ومنصفا أيجــوزُ قلبي يصـطفيـكَ لحبِّـه ولحبِّ قلبِكَ لا أكونُ المصطفى؟!