بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الذين لا يرون غير الجانب الأسود من الصورة يستحقونه وحده
ومضة جميلة جدا
شكرا لك أخي
بوركت
كثيرا ما نرتكب من الحماقات ما نندم عليه
فعل ذلك لأنّه حدّ فكره ببشاعة الغراب فنسي ما قد تجلبه تلك الشجرة من فوائد
ومضة رائعة أخي
مودّتي
أضحك الله سنك أخي عبد السلام.
قصر نظره وطيشه هما سبب ما فعل.
كان من المفروض أن" يعض على يديه"بدل أن يضرب كفا بكف.
ومضة ذكية يمكن اسقاطها على أمثلة شتى.
ومن أقوى الأمثلة :
من يريدون اقتلاع الأوطان وتخريبها لبعض "غربان" تحوم حولهم.
مودتي وتقديري
رائع يا عبد السلام!
الله الله!
ومضة قالت صفحات وصفحات من المعاني والإسقاطات بهذا السطر المدهش!
وليت الألباب تتعظ فتدرك أن لكل أمر خيره وشره فلا خير مطلق ولا شر مطلق ، وأنه أحيانا يحسن تحمل نعيق غراب من أجل تغريد بلبل.
رائع وأكثر!
تقديري
عميقة وقوية
ليزرع غرسا جديدا بتأن
تقديري