هُوَ مَنْ أتاني رافِلاً بالسّعدِ يَملأُ وَجْنَتَيْهْ
فَغَزا شَبابي سَعْدَهُ وغَزا طُموحي مُقْلَتَيْهْ
تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
هُوَ مَنْ أتاني رافِلاً بالسّعدِ يَملأُ وَجْنَتَيْهْ
فَغَزا شَبابي سَعْدَهُ وغَزا طُموحي مُقْلَتَيْهْ
هو
تراقُصُ الليلِ على مسرحِ عينيها
هو الأرضُ التي تؤوي عظامي حينَ لا مأوى
هوَ الأحلامُ تَصلِبُني على جُدرانِ أوهامي
هو
جزئي المفقود
دومًا أحتاجه
دومًا يُكْمِلُني
هو قلبا .. حلما .. روحا أسكنها وتسكنني
وَيَكَأَنَّهُ .... أَنـَــــا .!
رائعة يافاتنة البوح البديع
تحاياي
هُوَ الأنيسُ حينَ يَهْجُرُني الرِّفاقْ
وَهُوَ الرَّبيعُ حينَ تُجْدِبُ دُنْيَتي