رهان - ق.ق.ج
أغلقَتْ باب مَكتَبِها وأدارت ظهرها له مستندةً عليه و ... أجهشتْ بالبكاء
_وكأنما كان إغلاق الباب مدعاة للبكاء_
كانت قد راهنت قلبها على نسيانه وهاهي الآن تعلن أنها... قد خسرت الرهان!
نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
رهان - ق.ق.ج
أغلقَتْ باب مَكتَبِها وأدارت ظهرها له مستندةً عليه و ... أجهشتْ بالبكاء
_وكأنما كان إغلاق الباب مدعاة للبكاء_
كانت قد راهنت قلبها على نسيانه وهاهي الآن تعلن أنها... قد خسرت الرهان!
أهلا بك أستاذتي
وأنا أوافقك الرأي كان بالإمكان الاستغناء عن هذه العبارة
في الحقيقة كانت هذه أول( ق. ق.ج ) كتبتها
دامت لي ملاحظاتك وأنتظر عودتك ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ومضاتك جميلة ولاء ولكن ق ق ج تكون أجمل بالترميز وأن يكون النص متعدد القراءات والدلالات وبعيدا عن المباشرة التي كثيرا ماتكون أجمل بالقصة القصيرة وليست الومضة
أثق في قدرتك على صياغة الجمال
ومتابعة لقلمك بشغف
تحاياي
والآن وبناء على ما حصلت عليه من ملاحظات غاليتي
حاولي كتابة ومضة جديدة
ونحن بالانتظار
محبّتي
عبث الأنامل
صباحكَ أنا وصباحي أنت
هكذا خطَّت بأناملها على صدره لتوقظه... لكنه لم يستيقظ
حاوَلَتْ جذب انتباهه بنهوضها عن السرير ليمسك بيدها ويمنعها كما في كل صباح
لكنه لم يمسك بيدها ولم يستيقظ
حاولت تجاهل وساوسها
: هيا لاتخدعني بتمثيليتك ..هذا يكفي.. هذا يك . ف . ي
وخبا صوتها لتدرك أنه لم يعد صباحها ولم تعد هي صباحه!
وهذه محاولة أخرى ..
لن أخوض في الفنيات , لكن سأحاول إزالة الإطالات , و تكثيف ما كتبت على النحو التالي :
" صباحكَ أنا وصباحي أنت "
هكذا خطَّت بأناملها على صدره لتوقظه... لكنه لم يستيقظ
حتى الآن لا حشو .
حاوَلَتْ جذب انتباهه بنهوضها عن السرير ليمسك بيدها ويمنعها كما في كل صباح
نهضت عن السرير عله يمسك يدها كما في كل صباح
لكنه لم يمسك بيدها ولم يستيقظ
لكنه لم يفعل
حاولت تجاهل وساوسها
..........
: هيا لاتخدعني بتمثيليتك ..هذا يكفي.. هذا يك . ف . ي
............
وخبا صوتها لتدرك أنه لم يعد صباحها ولم تعد هي صباحه!
أدركت بدمعها أنه لم يعد صباحها .
فيصبح العمل :
" صباحكَ أنا وصباحي أنت "
هكذا خطَّت بأناملها على صدره لتوقظه... لكنه لم يستيقظ ,
نهضت عن السرير عله يمسك يدها كما في كل صباح ,
لكنه لم يفعل !
أدركت بوجيب قلبها أنه لم يعد صباحَها ....
حاولي الابتعاد عن كل ما يمكن اختصاره و أوصلي الفكرة بأقل المؤن .
محبتي لك .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 14-05-2013 الساعة 04:27 AM