مبدعة سيدة الواحة وهي تغزل بحروفها
ما طاب لها ولنا من شعرها الرائق الراقي الجميل
نص عانق الإبداع معة وتصويرا وقوة سبك وسمو فكر وفكرة
شكرا ام ثائر على جمال الحرف والحرفية
مودتي
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مبدعة سيدة الواحة وهي تغزل بحروفها
ما طاب لها ولنا من شعرها الرائق الراقي الجميل
نص عانق الإبداع معة وتصويرا وقوة سبك وسمو فكر وفكرة
شكرا ام ثائر على جمال الحرف والحرفية
مودتي
أستاذتي ربيحة الرفاعي
لا أصدق أن شهرا كاملا مضى على نشر هذه القصيدة العظيمة
وأني لم أرها إلا الآن
لقد حرمت نفسي من متعة كبيرة وتأخرت عن تعلم الكثير
ما أروع أشعارك وأحاسيسك
شكرا لك سيدتي
بوركت
حين أقرأ لك أطمئن أن الشعر بخير
وأن ألأمة التي أنجبت الخنساء وعاتكة الخزرجي
وبينهما مئات من الشواعر المفلقات لا يمكن ألا أن
تكون موصولة بخديناتهن وعلى رأسهن .. ربيحة الرفاعي
مَا لِلشُّؤُونِ تَدَاخَلَتْ أَقْدَارُهَا =لِلصَّبِّ شَأْنٌ وَيْكَ لَوْ يَدْرُونَهُ
وَطَنٌ هُنَاكَ بِأَسْرِهِ فِي ذِلَّةٍ= يَلِجُ الظَّلامُ مُبَاحَهُ وَحَصِينَهُ
فَالليْلُ دَاجٍ وَالجَحِيمُ تَفَجَّرَتْ= بِسَمَائِهِ وَالمَوْتُ بَاتَ خَدِينَهُ
الشاعرة الفاضلة ربيحة الرفاعي :
جميلٌ ما نزف هذا البهاء...وكم هو ساحرٌ هذا البيان!
دعائي وتقديري الكبير!
أخوكم:
فوزي
العزيزة ربيحة:
هذا نصٌ باذخٌ يفترشُ البيان..ويعلي من شأن اللغة...كيف وقد نزف هذا البريق الساحر من شاعرة متمكنة ملكت ناصية البيان في رسم الصورة التي يعانيها الأهل هناك...وقد عزف الأخ والصديق عن النصرة...فارتدوا ثوب الخذلان...لقد رسمت هذا الإباءَ الكبيرالساخر من هذا الخذلان الكبير في قالب شعريٍ رصين فذ فكان العنوان الكبير...غثٌ وسمين!
لي ملاحظة على تنسيق النص...فلولا جعلت الصدرفي سطر ...والعجز في السطر التالي...ذلك أنني أخذت صورة النص إلى صفحة ورد...كي أتمكن من المتابعة...
تقديري الكبير وودي المتصل!
أخوكم
كم تغرف هذه الخريدة من منابع الحكمة والبهاء غاليتي
سعيدة بأن أنهل من ينابيع روعتك أمّاه
محبّتي
فاتن
هنا ينبض الشعر ابداعا متألـّقا.
وهنا يؤدّي الوجدان النبل مضمّخا بجمال الاداء الفني.
وهنا تتراءى خارطة الوطن السليب الحزين على تضاريس قصيدة حزينة.
وهنا يكون للايقاع الموسيقي والقافية الذكية اجراس تدقّ محذّرة وغاضبة.
وهنا أقفّ مبهورا تشدّني شاعرة متمكنة من ادواتها الشعرية الفنية.
سيدتي الشاعرة الباهرة ربيحة
دمت بفرح وشعر وجمال.
مع عميق الاحترام والاعجاب وعبق الود.
لله درك شاعرتنا الألق ربيحة الرفاعي
درر خطها قلمك
قصيدة جليلة تحمل عبق طاهر
راقية انتي غاليتي
تحياتي وتقديري