نحن بانتظار أميرتنا الغالية لتختتم قصيدتها
بوركت جهودكم أساتذتي
ما أروعكم
وما أروع بصماتكم على هذه القصيدة الرّاقية
محبّتي
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
نحن بانتظار أميرتنا الغالية لتختتم قصيدتها
بوركت جهودكم أساتذتي
ما أروعكم
وما أروع بصماتكم على هذه القصيدة الرّاقية
محبّتي
لا عذر يبرر غيابي عن ميدان فضلكم هذا وإكرامكم حرفي بتخميس قصيدتي مثرين النص والفكرة ومرتقين بهما بحضوركم الغالي وألق مشاركتكم
مدهش ما وجدت نفسي في دوحته من الجمال بهذا الإبداع المشترك تفوقون فيه أيها الواحيون أسمى معاني النبل نبلا
فألف ألف شكر لكل من شارك ويشارك في القصائد التي تحظى بشرف طرحها في هذا الموضوع بجميل حرفه أو ودود متابعته
وأقول سريعا هنا في ختام التخميس
مَتَى نَزَلَ الطَّاغُوتُ فِينَا بِمَكرِهِ =يُذِيقُ حِمَامَ المَوْتِ مَوتًا بِنُكْرِهِ
وَجَدْتُ سَبِيلِي فِي جِهَادِي وَشُكْرِهِ = أَتُوبُ إِلَى رَبِّي وَأَحْيَا بِذِكْرِهِ
وَإِنِّي لِرَبِّي فِي المَلَمَّاتِ أَمْيَلُ
فتقبلوها بما فيها مشكورين
لا حرمكم البهاء
تحاياي
كأَنِّي بهذا القلب شيخٌ مُكَبَّلُ=تكادُ المحاني كلما صاحَ تذْبلُ
أقولُ لهُ واليأسُ في الروحِ مُوْغِلُ = عَفا اللهُ عَمّنْ دُونَهُمْ ما نُؤَمِّلُ
ومَنْ مِنْ نَداهمْ في المُلِمَّاتِ نَنْهَلُ
جزعنا النوى، والصبرُ يقرع حيّنا = وأبكت تباريحُ الزمان شعورَنا
ونمضي بدوراً يحمل العزمُ خطونا = فإنْ توهِ أحلامُ الجهالةِ رأيَنا
أتوْنا على صبرٍ حنوّ فنعقلُ
نكابد في الكأداء رغم أنوفنا = نكاد من الحرمان نلقى حتوفنا
فأين الرضا منهم يبدد خوفنا = وَإِنْ نَالَنَا وَهْنٌ فَفِيهِمْ وُقُوفُنَا
وَإِنْ نَالَهُمْ مِنَّا قُصُورٌ تَحَمَّلُوا
كَأنَّهُمُ واللّيلُ دَاجٍ بُدُورُهُ=تُضَاءُ بِهِم سُـوْحُ الجَمَالِ وَدُوْرُهُ
فِإنْ عَادَ للمَكْلُومِ مِنَّا سُـرُورُهُ = رَمَوْنا، وَغَابَ النَّجْـمُ فِي العَتْمِ نُورُهُ
وَبِتْنَا بِحُزْنٍ يَحْتَوِينَا وَيَـشْمُلُ
ولم يرعنا حب جفانا ولامنا=يحاول لأيا بعد عهد فطامنا
وبتنا على سهد نرجي منامنا = وحز جنون البرد منا عظامنا
يعمد بالدمع المآقي ويغسل
لَعَلَّ جَفاكَ يَلْتَقينا مُوَدِّعًا = فَيَجْعَل مِن لُقياهُ للهَمّ مهجعا
سَيَبْقى انْتِظارُ الوُدّ مِنْكَ مُشَرَّعًا = وَقَدْ طَافَ لَيْلُ القَهْرِ بِالفِكْرِ مُوجِعًا
نُطَارِحُهُ صَبْرًا فَيَبْكِي التَّجَمُّلُ
تمد ُّيمينا من عطائك حانيا = فيخضلُّ زرع الروح ما كان شاكيا
ولكنّها الذكرى تهدُّ الرواسيا = وَيَسْحَقُنَا مَنْ كَانَ يُرْجَى مُواسِيا
يُؤَمِّلُنَا حِينًا وَحِينًا يُخَذِّلُ
وَكَمْ نَالَ مِنْ طِيْبِ الحَدِيْثِ وَعَذْبِهِ = وَأَغْرَاهُ سُكْرُ القَلْبِ مِنَّا بِحُبِّهِ
وأَقْعَدَنَا دُوْنَ الوِصَالِ وَقُرْبِهِ = بِحَسْرَةِ ما فِينَا وَإِنْ لَمْ نَبُحْ بِهِ
يُرَاوِدُنَا مَوْتًا وَيَقْسُو وَيُمْهِلُ
نُغنّي الأماني المشْرعاتُ طِـلابُها = فما نأتسي حتى يمنّ رضابُها
هو العمْرُ يستقصي الحياة بما بها = وما بين أوهامٍ سيوف الردى بها
وبين تصاريف الزمان التململُ
نَحِنُّ إلى ذكرى الزّمانِ الذي خلا = وتهفو خُطَانا نَحْوَ غيْبٍ تَأجّلا
كأنَّ قِطَارَ العُمْرِ أضحى مُعَطَّلا = فَلا النَّفْسُ تَرْضَى بِالضَّنَى فِي المُنَى وَلا
تُطِيقُ شُؤُونَ العَيْنِ تُندِي وَتَهْمِلُ
على أيّ متْنٍ يا شروحُ برَوْحنا=نُباهي ، وأنّى نستقي من شروحنا
فلا الدربُ يُدنينا ولا الصبرُ ملكنا = حنانيْك يا قلب اتئدْ بعض ما بنا
لو انتاب طوداً دبّ فيه التخلخلُ
فما حِيْلةُ المكلومِ أعيَاهُ داؤهُ=وعزَّ على كلِّ الأنامِ دواؤهُ
تفيضُ من الجرحِ القديمِ دماؤُهُ = وَلوْ طَالَ يَمًّا جَفَّ بِالحَيْفِ مَاؤُهُ
فَيَحْمِلُهُ وَشْلٌ وَيحْوِيهِ جَدْوَلُ
وَأَنْتِ عَلَى عِشْقِ التَّعَلُّقِ بِالذُّرَى=يَظَلُّ لِسَانُ الوُرْقِ بِالشَّوقِ ثَرْثَرَا
يُذِيبُكِ أَنْفَاسًا وَيُجْرِيكِ أَنْهُرَا = أَمَا ضَاقَ يَا رُوحُ الفَـضَاءُ بِمَا نَرَى!
فَأَيّ تَهَاوِيمٍ ! وَفِيمَ التَّعَلُّلُ؟
أبى الدهرُ إلا أن تميد شجونـنـا = وأن تستقي الشجْـو الطويل دروبـنـا
يُغير على الذكرى فتروى عيوننا = وإنّـا لقومٌ مُـتـرعـــــاتٌ كــؤوســنا
بسمٍ زعــــافٍ فيه موتٌ مؤجّــلُ
بَعيدٌ برَغْمِ القًرْبِ جَحْفَلُ سَعْدِنا = يًناجي شِغافَ الرّوحِ أبْعَدَ أوْ دَنا
يَلوكُ خُطاهُ البَيْنُ والهمُّ والعَنا = وَيَحْتَدِمُ الشَّرُّ المهَيْمِنُ حَوْلَنَا
فَيَقْبِضُنَا هَوْلٌ بِهَوْلٍ وَيُرْسِلُ
فـتـبّـاً لمنْ أحنى قــذاهُ ظهورَنــا = وأبــكى المعاني يسْتخفَّ دموعَــنا
وإنّــا وإن أذكى الزمانُ شجونَنا = نسير بأرضِ اللهِ أسرى هوانــنــا
غــثاءٌ وشرُّ الناس فينا موكّــــلُ :
يعيش على حدِّ الهوامِشِ حُلمُنا = و يُكسَـى بأسْـــمالِ المذلَّــةِ لحمُنا
عَصَيْناهُ موسى فالضَّياعُ يَـؤُمُّنا = وَفِي التِّـيهِ نَمْضِي لَا أَمَانَ وَلَا مُنَى
عَـرَايَــا عَـلَــى أَرْضِ الــرَّزَايَــا نُـقَـتَّــلُ
أرى الأمم انقضّت علينا عشيّةً = وما وجدتْ فينا صفوفًا عصيّةً
فأين الألى و القدس ترنو شجيّةً = وَبِالـعُـزَّلِ التَنْـكِـيـلُ أَمْـسَــى سَـجِـيَّـةُ
وَبِالجِهْـلِ ضَـيْـمُ الأَهْــلِ لِلنَـيْـلِ يُـبْـذَلُ
بكيتُ " بني ياس " الأحبّةِ شاهدا = وكلً بلادٍ تستغيثُ الأماجدا
متى جفّ جُرْحٌ فالردى باتَ رافدا = وها قد تراءى من تناءى مُعاهدا
أعاجمَ سامونا وبالاً وأجزلوا
دعيٌّ حقودٌ ليس يَخفى جحودُهُ = على كلّ دربٍ للحِمام وعيدُهُ
له الغدر سيما والضلال مديدُهُ = أتانا مشاريع الأعادي تقودُهُ
على رأسِ جمْعٍ من فلولٍ تغوّلوا
فما تفقه الذوقَ السليمَ حلومهم = وقـد عصفت ملء الزمانِ سمومهم
على الدجلِ الغربيّ سار زعيمهم = وغاغة حيٍّ طوع غيٍّ غويّهم
خطوم جهالاتٍ تلوّى وترسلُ
فأرسى على الأجواء أصنام محنةٍ = يسايسها الواهي بغير رويّةٍ
يسفّه بالماضي التليد ونهضةٍ = يساوم مَن باؤوا بأشلاء ثورةٍ
تغمّدها شرّاً وعزّ الترجّـــلُ
فلا عَادَ مأمول النجاة إذ انطوى = على الغلِّ سفكاً للدماء وما ارعوى
فإن شاع سبقاً وهي ثالثة الشَّوى = إِلَيْكِ عَنَ الأَوْهَامِ فِي سَوْرَةِ الطَّوَى
وَيَا نَفْسُ أُوبِي مَا عَلَى الأَرْضِ مَنْزِلُ
وجِّدي لحاقاً واشتياقاً لرحلتي = وإني وصدق العزم زادي وعدتي
فإن طال في ليلٍ سهادي ومحنتي = وَجَدْتُ بِدِينِ اللهِ حِصْنِي وَخِيرَتِي
وَإِنْ تَعْصِفِ الأَنْوَاءُ نَجْوَاهُ مَعْقِلُ
فيسبل ستراً من لطائف مجده = وتترا عطاياه بسابق وعده
فيا سامعاً نجوى وناصر عبده = أَرَانِي بِخَيْرٍ مَا أَرَانِي بِحَمْدِهِ
أَمَاني، شَهِيدًا أَوْ بِنَصْرِي أُكَلَّلُ
مَتَى نَزَلَ الطَّاغُوتُ فِينَا بِمَكرِهِ =يُذِيقُ حِمَامَ المَوْتِ مَوتًا بِنُكْرِهِ
وَجَدْتُ سَبِيلِي فِي جِهَادِي وَشُكْرِهِ = أَتُوبُ إِلَى رَبِّي وَأَحْيَا بِذِكْرِهِ
وَإِنِّي لِرَبِّي فِي المَلَمَّاتِ أَمْيَلُ
شارك في تخميس هذه الخريدة كلّ من الشّعراء :
رياض شلّال المحمدي
لؤي عبد الله الكاظم
د. سمير العمريّ
حسين العقدي
مازن لبابيدي
أحمد رامي
همّام رياض
محمّد ذيب سليمان
فاتن دراوشة
دامت واحتنا بالإبداع عامرة
ياقِبْلَةَ الشِّعْرِ صَلَّتْ قُبْلَةُ المَطَرِ=على مُحيَّاكِ يا مَعْسولَةَ الثَّمَرِ
إنِّي الشَّرِيدُ فَكونِي نَجْمَةَ السَّفَرِ=أهوى سناها ، وأرجو طيّبَ الأثرِ
كلاهما في الهوى زادٌ لمعتبرِ
أرجو أن يكون افتتاح موفق يليق بهذه الخريدة
لَهَا سَأُهدي خُيولَ الحرفِ مُسْرَجَةً = بِحُمْرَةِ الشَّفَقِ القاني مًضَرّجَةً
في بَحْرِ رَوْعَتِها أضحَيْتُ بارِجَةً = رَسَمْتُ أحلامَها المُثلى مُؤرّجَةً
قلادةً من جُمانِ الذّوْقِ والعِبَرِ
صَحْرَاءَ غُرْبَتِهِمْ فِي وَجْدِهِمْ عَبَرُوا
سَعْيًا لِغَيْمَاتِ صِدْقٍ وَدْقَهَا انتَظَرُوا
فَي رَوْضَةِ الحُبِّ يَشدُوا بِالرِّضّى المّطّرُ
طُوبَى لِمَنْ حَضَرُوا ، مَرْحَى لِمَنْ شَعَرُوا
فِـي الـوُدِّ مـَا ذَكَـرُوا إلاّ حِمَـى العُـمَـرِيْ
مع قوافل محملة بورد اعتذاري لانشغالي عن المشاركة في هذا الموضوع الرائع
ومثلكم من يعذر