لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إن ما نقوم به هو محاولة حقيقية لمسح حدود سايكس بيكو تلك ، والتي نؤمن بأنها ما كانت لتكون بدون اعتناق الشعوب لها ، ومن يعتنق غير من ينعتق ، ولو أن الشعوب انعتقت من هذا لتحطمت الحدود أمام إرادات الشعوب.
وأما تساؤلك فهو محل تقديرنا وإن رأينا أنه لم ينظر للأمر من الزاوية التي طرحنا بها الموضوع ، والأصل هو أننا نغني كشعراء لأقطارنا في وطن عربي كبير نؤكد فيه على اختلاف انتماءاتنا وأماكن معيشتنا على أن كل الأقطار العربية هي أوطان لنا وكل الشعوب العربية في اي مكان وزمان هي أهل وأحبة لا تفصلنا عنهم مشاعر ولا تحدنا عنهم حدود.
وأما أن نخص كل قطر وأهله بمثل هذا الأمر فهذا مما لا يتناقض مع أصل الفكرة فالرسول صلى الله عليه وسلم الداعي الأعظم للوحدة كأمة كان يعتمد الوصف في المهاجرين والأنصار بل وكان يحض على الإقدام والنصرة من قبائل باسمها دون أن يعني التفريق بل التوحيد والتأكيد.
وإن التغني بحب اليمن مثلا من قبل شعراء العرب من أقطار مختلفة وبحس صادق وانتماء حقيقي سيمثل معنى عظيما يؤكد على وحدة الشعب ووحدة الألم والأمل والهدف والمصير ، ويذكرنا بما أنسانا الدهر وأهله من وشائج القربى والصلة والمحبة بين الجميع فلا تكون تعصب لقومية ولا لتحزبية ولا لمناطقية.
ولا تنس أن وجود هذه التقسيمات وهذه الحدود هو حقيقة لا يصح أن نغفلها بل علينا أن نراعي أنها واقع لا يمكن تجاهله ثم الانطلاق منه إلى حالة أصح وأصلح. وبخصوص طباعة ديوان واحد لكل الدول فهذا أمر تم بشكل أو بآخر في إصدارات سابقة للواحة ، ولا بأس في ضم الدواوين المتخصصة الصغيرة إلى ديوان مجلد ضخم في وقت لاحق ، ولكن هذا لن يخدم الفكرة الأساسية التي يجب أن تنطلق من الواقع وبشكل صحيح وصحي وصولا لتحقيق الغاية العظمى من هذا الأمر ألا وهو الانعتاق من حالة القطرية والقومية الشعوبية إلى القومية الأممية والرؤية الشاملة لوطن عربي بكير وشعب عربي واحد.
تقديري
أصبت أميرنا
فأول خطوة حقيقية لمحاربة واقع مرفوض هي الاعتراف به لا بممارسته بل بوضع أسس وسبل محاربته
وهذه الحدود واقع قائم شئنا أم أبينا، بل إن خلافا بين زعيم هنا وزعيم هناك قادر على خلق حرب بين شعب هنا وشعب هناك رغم أن ما يربط بيمهم أقوى وأمتن من أن يهدّه خلاف، لكنه تقصيرنا في محو هذه الحدود من دواخلنا بتجاهلنا لوجودها.
نتمنى لهذا المشروع الضخم العظيم نجاحا يليق بأهدافه
دمتم بألق ودامت الواحة في ريادة كل ما يخدم الأمة
تحاياي
مشروع جميل وكبير ولشعراء الواحة جميع المؤهلات لتحقيقه....
وأتمنى أن يكون مشرواعا يهم الأمة الإسلامية في شموليتها ...
إننا نطمح إلى إلغاء الحدود فيما بيننا وقطع الطريق على أي نوع من أنواع الشعوبية ....
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
الإخوة والأخوات الأجلاء في هذا الصرح الأدبي العملاق .. تحية طيبة لكم جميعاً .. وبعد
أقترح أن تؤجل بعض البلدان حتى يؤتي الربيع العربي ثماره (طيبها ومرّها) ..
فبعض الثورات قد تغير خارطة بعض البلدان!
وقد يكون محرجاً حينها موقف الكتاب (الذين سيصنفون من أعداء الثورة) وموقف الرابطة الذي قد يصنف على أنه خذلان للثورة!
لذلك أقترح بشفافية التركيز على البلدان الضاربة في جذور التأريخ قبل الاستقلالات والثورات كاليمن ومصر والعراق .. والشام والمغرب .. مثلاً
أهلا ومرحبا بك يا إبراهيم ولا أوحش الله منك!
رأيك أيها الحبيب وإن تفهمناه إلا إننا لا نرى أنه منطبق هنا ذلك أننا أعلنا بوضوح في الشروط أن يكون الشعر في الأوطان والشعوب من أهل وخلان تاريخا وجغرافية وقيم مثل ، ولن يقبل أساسا أية نصوص تتناول الرأي السياسي أو الواقع السياسي الحالي للأقطار ، وهذا ليس من باب خشية الحرج أو العسف لأننا نؤمن بأن الشعراء الأحرار هم لسان قومهم وأصحاب قضية ورأي ورؤية مبادرين وموجهين يجاهدون بحرفهم وبيراعتهم في سبيل إحقاق الخير والحرية الجمال ، وإنما من باب تجاوز الأمر ليكون الشعر خالدا لكل زمان ومكان ومناسبا لكل حال.
وعلى العموم موقف الرابطة السياسي واضح بالانتماء لقضايا الأمة والانحياز لصالح الشعوب وليس ثمة ما نخشاه في كل هذا إلا الله تعالى.
أما بخصوص مقترحك فهو بظني سيكون متحققا بذاته عموما ، ولكن لن يكون لما حدث أو يحدث تأثير واضح على الاختيار تقديما أو تأخيرا!
تقديري
شكرا على هذا الاقتراح
ارجو ان يكون هناك ديوان حب للعراق الذي ترك لكل منتهب
تحيتي
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
مشاريع قلما نسمع أمثالا لها في المنتديات الأخرى..بوركتم وبوركت جهودكم..أما بلدي المغرب مهد الموحدين والمرابطين، فأتمنى أن يحوز نصيبا من قوافيكم..
ذ . د . الشاعر النقي
سمير العمري ،،،
لعمري فكرة رائدة من شاعر موحد .
خبرنا حبه للوطن العربي و الإسلامي قولا فعلا .
أشد على نير أفكارك أستاذي وأتمنى لها النور نبراسا .
أقترح ديوانا للمغرب العربي يضم :
المغرب و الجزائر و تونس و ليبيا وموريتانيا .
كما أتمنى لدول الخليج ديوانها .
ثم للشام ديوانه .
و أخيرا لدول المشرق العربي ديوانها .
و ليكن الإصدار سنويا أو بعد كل سنتين أوما تقترحونه .
محبتي
وتقديري
حتى تكون الانطلاقة من واحتنا الغراء نحو العالم
رائدة موفقة بإذن الله تعالى .
الحمصـــــــــي
هل جنيت على أحد و أنا أداعب تفاصيل حروفي http://elhamssia.maktoobblog.com/،،،؟؟؟؟؟؟؟