(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ))
هي وقفة وفاء لا بدّ منها لذكرى فارس امتطى جواد الكلمة وجعل من حرفه رسالة صدق عبرت جدران القلوب
لتنقل حبّ الحريّة والانتماء للوطن لكلّ من قرأها
هو فقيد الواحة
الشّاعر العراقيّ المغترب : أحمد حسين أحمد رحمه الله
ووفاء لهذا الفارس الأصيل النّبيل
سأخصّص هذه الزّاوية لنصوصه وبصماته الرّاقية في عالم الأدب
وأرجو من المولى أن يجعل حروفه حجّة له يوم لا ينفع مؤمن إلاّ عمله