أستاذي محمد كمال الدين
سلمت على مرورك الجميل
قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أستاذي محمد كمال الدين
سلمت على مرورك الجميل
أستاذي القدير محمد كمال الدين
تمرّ على النص فيزهر الماء
كلّ الود
الشاعر الجميل عماد أمين
تمرّ على الحرف ويزهر وتلمس جرح القصيدة فيندمل
إنّــنــي الآن أرانــــي واضــحــاً
وعـدي الـموغل فـي الـبُعد اقْتربْ
قــلـبـي الأكــثــر إيــمـانـاً أتــــى
وجــهـي الأكــثـر إلـحـاداً ذهــبْ
هــا أنــا الآن ومــا بـي مِـن أنـا
غـير مـا كُنتُ وَمَن كُنتُ اغْتربْ !
جبر البعداني
الشاعر الكبير مختار محرم
أنت الوحيد الذي لا أملك أمامه إلّا الصمت
لك كلّ الحب
الـــحــزنُ ســـــوف يـــظــلّ أوَّلَ عـــاشــقٍ
زُفّـــتْ إلــيـهِ قـصـيـدتي الـعـصماءُ بـكـرا
وأنا أشهدُ أن عصمائكَ ستظلُ بكراً فلا يمكن لشاعر غير جبر
أن يفترع هذا الجمال
دمت مبدعا
افتش عنك في المنابر لاقرا شعرا --تحية اكبار لعقلك وموهبتك
قصيدة مدهشة كعادة حرفك وفيها الكثير من الأداء الشعري المميز والإبداع الأدبي الفني فلا فض فوك!
وتظل المشكلة الكبرى في نصوصك هو حالة التهويم المقلق والمتعلق بالدين والاتكاء عليه بصورة إن لم ترتع في حمى الشطط فقد حامت حوله ، وكذا هناك بعض شوائب لغوية في النص تحتاج تنقيحا.
دمت الشاعر الغريد ، ولك الحق في أن تعتد بحرفك فهو يستحق ولكن لا تغمط حق غيرك من الشعراء ممن يضاهونك أو أكثر!
تقديري
الموْتُ شعراً في مَسار الموْت قهرا
..........................ها جئتُ أُقريكَ السَّلامُ وأقرا
هيَ ذي القصيدةُ في نَزيفِ حُروفِها
........................أهْمي وَفي حدَقاتِها أنثالُ نهرا
وَأهيمُ في رحْب الخيالِ مُؤرَّقاً
........................في مَوْكبِ الشُّعَراءِ أنهَلُ فِكْرا
هُمْ صَفْوةُ البُؤَساءِ تنشدُ عالَماً
..........................بيضُ الحَمائمِ فيهِ تهْدِلُ شُكْرا
ويُخاطبُ الوجدانَ نسْغُ حروفِها
.......................الورْدُ في زفراتِها ينسابُ عِطْرا
الحرفُ في عَبَراتِها في لَهْفَةٍ
.......................يجري بلمح الشوْقِ يصبِحُ سطْرا
وَيَفيضُ في نهْرِ البيانِ مُضمَّخاً
..............................بجَزالَةٍ وبها القَصائِدُ تُطرا
لُمَعُ المجازِ إلى الزُّبى تعلو به
........................وإلى المَدى يبغي ليبِلغَ سِحْرا
لكنَّ عَتْماً لا يُخالِطُهُ الدُّجى
...........................يَغشى القلوبَ وبالتَّأَمُّلِ يُقرا
جبْرُ القصيدةِ في القصيدةِ يزْدَهي
....................وَجَنا الحروفِ يَزيدُهُ الإبداعُ سَبْرا
الله .. الله.. ما هذا أراك تنفث سحرا وترسم جمالا يثمل الذائقة
دام بيانك وبورك حرفك
ودمت بروعتك.