و يطيب لي أنا أن أفرد جوانحي و أفتح وجداني لهذ الإبداع الغامرالقادم من حمص
صلوات
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
و يطيب لي أنا أن أفرد جوانحي و أفتح وجداني لهذ الإبداع الغامرالقادم من حمص
صلوات
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
عذابُ القُرْبِ أدماهُ الغيابُ * * وهَدْهَدَ ليْلَ غربتنا اكتِئابُ
صحا جرحُ الهوى في مُقْلَتيْنا * وغرَّدَ في جوانِحِنا العذابُ
فكمْ أطلقْتُ للرؤيا جناحاً ! * وطيْفُ الحلمِ يكسوهُ ارْتغابُ
أُعَتِّقُ في دِنانِ القلبِ دمْعاً * ونخبُ مُدَامَتي العشْقُ المُذابُ
أمُدُّ إلى اللقاءِ جُسورَ وهمٍ * فكيفَ الوصلُ واللقيا سرابُ !؟
وأهْطِلُ كُلََما الشوقُ اعتراني * كأني الريحُ والعينُ السحابُ
أيا خِلَّاً أودَّعُ فيه روحي * فألقاني بِسهْميْهِ أُصابُ
نُعاقَبُ بالفراقِ بِغيرِ ذنبٍ * وما كُنَّا على الصبرِ نُثابُ !!
هيام
رائع ما سطرت أختي الكريمة من رقيق البوح
كلمات عذبة ولحن ندي
دمت والإبداع
غزلية لا أرق ولا أرقى!
أبيات جميلة وقصيدة رائقة فلا فض فوك مبدعة!
تقديري
جميلة هي المشاعر الصادق التي تجعلنا نقول الله
راقتني حروفك
دمت بخير
مودتي وتقديري
مشاعر جياشة تأخذ القارئ في ملكوت الحب النقي ,
أحسنت شاعرتنا هيام .
دمت بخير .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
الله الله الله على ما بحت به هنا استاذتي الغالية
والله رقصتني هذه الأبيات
فكيفَ طَرَقْتَني يا طيفُ قُلْ لي ؟ ** وهل أَشْفَقْتَ من طولِ انتظاري؟؟
سأُسْكِنُ طيْفَهُ الغالي فؤادي * * * ليصبحَ قِبلَةً فيها مَزاري
لأجلِ عيونهِ أحبَبْتُ نومي * * * عشِقْتُ الحُلْمَ حتّى في النهارِ !!
سأصلُ حتماً
ماشاء الله ، والإبداع أستاذة هيام
رآآآآآآآآآآئعة بكل المقاييس
زادك الله ألقًا .