سَئم الأنتظار طَرق االباب بقوة ثم عاد لينتظر
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
سَئم الأنتظار طَرق االباب بقوة ثم عاد لينتظر
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
لم أفهم الرّابط جيّدا بين الشّيوعيّة وانتظاره خلف الباب
هل لكون الشّيوعيّة لا تزال تنتظر من يفتح لها باب فكره من جديد ويتبنّى أفكارها المهترئة ؟؟؟
مودّتي
بعيدا عن العنوان .. فكرة جميلة وومضة قوية لمن يحتاج بشدة امرا ما
فما عليه سوى الإنتظار اذا لا مناص من ذلك
شكرا لك
لم أجد فيها إلا جملة قيلت وأحجية تنتظر حلا.
الغموض المفرط يفسد قيمة النص.
تقديري
ربما كانت الشيوعية شيعته لذا لن يبرح الباب
اعتناق الفكر من الصعب التخلي عنه وان كان مغلوطا
غموض مشوق
بوركت
(شيوعية = شيوع الترقب)..أعتقد أن هذا ما حمله العنوان و ليست شيوعية الفكر السياسي و الاقتصادي ..
قرأتها ((سئم الانتظار مترقبا محاولات إحياء كل ما هو إنساني في آراء رجعية متشددة شابها الذبول ..فطرق باب الوعي و الضمير الإنساني و لم يجد ردا شافيا ثم عاد لينتظر من جديد))..
أرجو أن أكون وفقت في سبر أغوار النص ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ