عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
مذهل انت يا اخي في نسجك وتصويرك وتركيبك الشعرية
قصيدة رائعة اتقنت استلهام النص الأصلي فجئت بالأجود
مودتي
محاكاةٌ للمرقّشِ الأكبر
قريبُ الدارِ عن عيني بعيدُ وسهلُ الوصلِ لُقياهُ كؤودُ أرى الأيامَ مولعةً بنفيي أنا المنفيُّ في وطني،الشريدُ كأني في هواكم مستجِدٌّ أذوبُ وإن تقادمت العهودُ أنا نِضوُ الهوى ورثيثُ جرحٍ وكل قديمِه عندي جديدُ أنا غرَضٌ وكفُّ الدهرِ ترمي وما لي عن رمايتِها مَحيدُ حسبتُ كنانة الأيام شحّت وما فتئتْ لمُستغنٍ تجودُ تقاطرت الخناجرُ نحوَ قلبي وزاحَمَ بعضُه البعضَ الحديدُ شقيٌّ في اغترابٍ إن نأينا وما أنَا قربَ أحبابي سعيدُ محاطٌ بالأحبةِ غير أني إذا ما استيقظتْ شمسي وحيدُ أناجي طيفَ من زاروا بليلٍ ويحرمُ وصلَهم صبحٌ وليدُ فليت الصبحَ في عيني كسيفٌ ويا ليت الدجى فيها أبيدُ يجاذبُني النُّهى حباً محالاً ويغلبُ رأيَه قلبٌ عنيدُ ولو عشقَ الورى بالعقلِ ماتوا ولم يرشدْهمُ رجلٌ رشيدُ يحققُ في هوى أسماءَ عوفٌ ويعصرُ فكرَه الجهدُ الجهيدُ ولو أن الهوى من طوعِ أمري ولكنا لمضغتِنا عبيدُ فيا ليت المعَنّى مستريحٌ وليت خليَّه صبٌّ عميدُ. إذا ما رُمتَ أمرًا لم يُقدَّرْ فجاوزْه إلى ما لا تريدُ فرُبَّ هوىً به أبدًا شقيٌّ ومكروهٍ على مضضٍ يُفيدُ.
نمر دائما على تلك المائدة الأدبية
والبستان الأدبي لنقطف من جناه
ودائما ما يقدم شاعرنا لنا المدهش البديع
هذا من الإبداعات التي التي لها بصمتها الدائمة
ولها كنهها وجاذبيتها
خالص ودي وتقديري وأطيب أمنياتي
قصة جميلة أخي
فيها حب وحكمة وروعة
شكرا لك
بوركت
سعيدة بلقاء حرفك من جديد أيّها الشّاعر المدرسة
شتّان بين من يؤرّقه حبّ فتاة وبين من يؤرّقه حبّ أمّة
وبين من يجعل الحرف رسالة يمتطي صهوتها ليوصل الحكمة والفائدة إلى الأجيال
وبين من تشغله الحبيبة وديارها
حاكيته لغة وسبقته في المغزى والهدف أستاذنا
وشرف لي أن أنهل من سطورك الرّاقية هذه الحكمة وهذه الخلاصة الثّمينة لتجربة ثريّة وضعتها على موائد الكلم
قصيدة من عيون الشّعر بلغة ثريّة قويّة السّبك رقيقة الجرس والحسّ بهيّة المعاني
لا عدمنا بهاء حرفكم أستاذنا
مودّتي
مقارنة مستعجلة بين ما نقلت من حرف المرلاقش وما قرأنا من حرفك ترفع رايات الإكبار لروعتك
حاكيته بنصك بحر قصيد وجرسا وقافية؛ فعزفت ما عزف، وغنيت بديباجة القول وإبداع الكلم ما لم يغن ، وحمّل النص عشقا فحمّلته من سموق الحس والمعاني ما لم يحمّل
أشهد أنك بززت جميلة المرقش برائعتك وأدهشتنا بألق هطلك
لا فض فوك
تحاياي