المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
ليت صدى هذه الكلمات يلامس نخوة أمراء العرب إن كان فيهم نخوة
لماذا يبتسمون على الشاشات ، وحال الأمة تدمي له القلوب هنا وهناك؟
هل هذه من صفات القادة الأبطال ؟!!!!!!!!!
فعلا لقد ذكرتنا بموقفٍ للقائد صــلاح الدين الأيوبي .
فقد ورد في الأثر أن صلاح الدين الأيوبي رحمه الله كان في مجلس من المجالس،
ودارت بعض أحاديث الأنس، وضحك القوم وهو لا يضحك،
فقالوا له: مالك لا تضحك أيها القائد،
فقال: إني أستحي من الله أن يراني ضاحكاً والمسجد الأقصى بأيدي الصليبيين.
أليس في قادة العرب والمسلمين اليوم من يستحي من الله؟!!!!!!!!!!!!
بارك الله فيك معلمنا الغيور الأصيل
مــودتـــــــــــــي ،،،
عيدنا الحقيقي يوم يعود كل شبر عربي إلينا
يوم نؤدي الصلاة في المسجد الأقصى
يوم تعود إلينا عزتنا وكرامتنا
كل عام و أنتم بخير .
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 19-10-2013 الساعة 12:24 AM
ورغم كل ما سقتَ من موانع أقول:
عيدا سعيدا يا أخي!
طلعت متشائم أكثر مني!
لا تقنط أبا إبراهيم فإن الله ينصر رسله والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد.
ثم
أرى شعر التفعيلة غير لائق بمن في عمرنا!!
محبتي أيها المتشائم/ل
صدقت أخي الفاضل وأحسنت الترجمة والتصوير
وإنه رغم اللون الرمادي فإن الأمل في الله كبير
ستغني الطيور وتصدح البلابل على أفنانها
خالص ودي وتقديري
بارك الله فيك أخي الحبيب رياض ,
نحن لا نقول ما يسخط الشارع أبدا و لا نحيد عن أوامره ,
و إن فرحتنا بالعيد ليست قولنا عيدا سعيدا , و إنما فرحتنا بتقبل الله طاعاتنا و رجاء غفرانه لنا زلاتنا و سيئاتنا ,
و استمطار كرمه بإعتاق رقابنا من النار ,
لا شك أن القول عيدا سعيدا إنما هو على الدعاء و الرجاء ,
لكن ألسنا نقول لمن يحبنا : لا تقل أنك تحبني إلا إذا فعلت كذا , ليست من باب الإنكار و إنما من باب التحريض على فعل ما يجب فعله .
....
محبتي لك ,
كل عام و أنتم بخير
الشاعر الأستاذ أحمد رامي
أولا تقبل الله طاعتك وجعلني الله وإياك من المقبولين والمسلمين جميعا
ثانيا : الفجر قادم بإذن الله .. والأمة بدأت تستيقظ من سباتها الذي طال .. لكنها بدأت تتململ .. وأشعر أن خيوط الفجر القادم تبزغ من خلف رابعة العدوية
لا فض الله لك فاها
وتقبل خالص التحية
وكل عام وأنت بخير أخي الحبيب وشاعرنا القدير أحمد رامي
نسأل الله تعالى أن تكون أعياد الأمة القادمة أفضل حالا.
بوركت وحرفك الرسالي الجميل.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
ايقنت ان الوجع اشعاع قوي نافذ حتى عمق العمق
استاذي احمد رامي
دندنه صوتك اختزلتها مساماتي
فكان كل صوت آتِ الي هو نبراتك المبحوحه
ننظر معاً الي السماء
وندعي الله بالأمل فهو حتماً آتِ
التفت يمينا ويسارا علّني اجد شيئا يسعدني
فوجدت قارورة عطرك تجبرني القي عليك التحيه
عيد سعيد شاعرنا القدير