المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا يمكن أن يتحقق إلا بربيع القلوب حين تلتزم الخلق القويم ولذا كنت أقول دوما بأننا نجتاج لثورة أخلاقية قبل الثورة الشعبية.
نص مميز طرحا ومضمونا فلا فض فوك!
دمت بخير وعافية!
تقديري
القرآن درع للقلوب
وحصنها الحصين
ودوائها وغذائها
وأنيسها ، وقائدها إلى
جنان النعيم
وبدونه
باتت قلوبنا
كالبيوت الخربة ليس للحياة فيها أي معنى
اسئل الله وإياكم بأن يرزقنا تلاوة كتابة أناء الليل وأطراف النهار والعمل به
بارك الله فيك
راق لي قلمك
من تمامِ فضلِ اللهِ تعالى وعطائِهِ وتكريمِهِ للإنسانِ أن جَعَلَ له دُستوراً،
وهذا الدُّستورُ هو كتابُ اللهِ تعالى، وسنةُ رسولِهِ صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم،
حَدَّدَ فيه علاقةَ العبدِ مع ربِّهِ، وحَدَّدَ علاقةَ الفردِ مع نفسِهِ، وحَدَّدَ علاقةَ الفردِ مع الآخرين
من أبناءِ جنسِهِ جميعاً، ونَظَّمَ شؤونَ حياتِهِ كلَّهَا،
قال تعالى: {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِين}.
لماذا لا نجعلُ دستورَنا القرآنَ، المحفوظَ إلى قِيامِ الساعةِ رغمَ أنفِ الحاقدينَ عليه؟
قال تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون}.
يا عباد الله: القرآنُ العظيمُ سِرُّ حياتنا الطيِّبةَ في الدنيا والآخرة،
ألم يقل مولانا عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ}؟
أتريدونَ حياةً طيِّبةً، وسعادةَ الدنيا والآخرة؟ فليكُنِ القرآنُ العظيمُ دستورَكُم.
بارك الله فيك فكرا وقلبا وقلما ودمت بكل خير.