الدميمدائما ما أعاير بهيئتي؛
---
اشتريت أفضل حلة،وتأنقت..
غير أن سخرية الأطفال مازالت تطاردني في الطرقات.
اعترضت.
فما زادهم ذلك إلا استهزاء بي
جعلوني غريبا في وطني؛فقررت الرحيل..
وعقابا لهم؛
تركت لهم رأسي.
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
الدميمدائما ما أعاير بهيئتي؛
---
اشتريت أفضل حلة،وتأنقت..
غير أن سخرية الأطفال مازالت تطاردني في الطرقات.
اعترضت.
فما زادهم ذلك إلا استهزاء بي
جعلوني غريبا في وطني؛فقررت الرحيل..
وعقابا لهم؛
تركت لهم رأسي.
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب
ومضة مؤلمة ... صوّرت قسوة الآخر ...
بوركت
تقديري وتحيّتي
عليرهم بسمو فكرك وصغر عقولهم
ومضة قصصية معبرة عن واقع نشاهده
ونقع فيه دون تفكير
مودتي
ومضة قويةـ قصة عالية التكثيف
وقفلة رائعة
ذكرتني بقصة قرأتها واسمح لي بذكرها:
في عهد معاويه بن أبي سفيان ،كان يوجد فارس ذائع الصيت ،إسمه شريك بن الأعور
، وكان معاويه يتمنى أن يراه،وذات يوم جاء شريك لمجلس الخلافه ،وعندمارآه معاويه وجده دميم الوجه فقال له :
ياشريك أنت دميم والجميل خير من الدميم ، وأنت شريك وما لله من شريك ،وأنت إبن الأعور والسليم خير من الأعور
. فقال شريك : وأنت معاويه وما معاويه إلا كلبة عوت فإستعوت الكلاب ،وأنت بن حرب والسلم خيرمن الحرب ،
وأنت إبن أميه وماأمية ألاأمة صُغِرت.
كتبت فأبدعت , بارك الله فيك.
الله الله
ترك رأسه ليحاسبهم ويؤنبهم ويرسم لهم مصير جهلهم ..
أبدعتَ.
الإنسان : موقف
ومضة قويّة وقفلة مؤثّرة
دام الإبداع حليفك أخي
سمحت لنفسي بمشاركتها في صفحة الواحة:
https://www.facebook.com/pages/%D9%8...23028141151833
مودّتي