سَئم الأنتظار طَرق االباب بقوة ثم عاد لينتظر
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
سَئم الأنتظار طَرق االباب بقوة ثم عاد لينتظر
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
لم أفهم الرّابط جيّدا بين الشّيوعيّة وانتظاره خلف الباب
هل لكون الشّيوعيّة لا تزال تنتظر من يفتح لها باب فكره من جديد ويتبنّى أفكارها المهترئة ؟؟؟
مودّتي
بعيدا عن العنوان .. فكرة جميلة وومضة قوية لمن يحتاج بشدة امرا ما
فما عليه سوى الإنتظار اذا لا مناص من ذلك
شكرا لك
لم أجد فيها إلا جملة قيلت وأحجية تنتظر حلا.
الغموض المفرط يفسد قيمة النص.
تقديري
ربما كانت الشيوعية شيعته لذا لن يبرح الباب
اعتناق الفكر من الصعب التخلي عنه وان كان مغلوطا
غموض مشوق
بوركت
(شيوعية = شيوع الترقب)..أعتقد أن هذا ما حمله العنوان و ليست شيوعية الفكر السياسي و الاقتصادي ..
قرأتها ((سئم الانتظار مترقبا محاولات إحياء كل ما هو إنساني في آراء رجعية متشددة شابها الذبول ..فطرق باب الوعي و الضمير الإنساني و لم يجد ردا شافيا ثم عاد لينتظر من جديد))..
أرجو أن أكون وفقت في سبر أغوار النص ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ