** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لا يمكن أن يتحقق إلا بربيع القلوب حين تلتزم الخلق القويم ولذا كنت أقول دوما بأننا نجتاج لثورة أخلاقية قبل الثورة الشعبية.
نص مميز طرحا ومضمونا فلا فض فوك!
دمت بخير وعافية!
تقديري
القرآن درع للقلوب
وحصنها الحصين
ودوائها وغذائها
وأنيسها ، وقائدها إلى
جنان النعيم
وبدونه
باتت قلوبنا
كالبيوت الخربة ليس للحياة فيها أي معنى
اسئل الله وإياكم بأن يرزقنا تلاوة كتابة أناء الليل وأطراف النهار والعمل به
بارك الله فيك
راق لي قلمك
من تمامِ فضلِ اللهِ تعالى وعطائِهِ وتكريمِهِ للإنسانِ أن جَعَلَ له دُستوراً،
وهذا الدُّستورُ هو كتابُ اللهِ تعالى، وسنةُ رسولِهِ صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم،
حَدَّدَ فيه علاقةَ العبدِ مع ربِّهِ، وحَدَّدَ علاقةَ الفردِ مع نفسِهِ، وحَدَّدَ علاقةَ الفردِ مع الآخرين
من أبناءِ جنسِهِ جميعاً، ونَظَّمَ شؤونَ حياتِهِ كلَّهَا،
قال تعالى: {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِين}.
لماذا لا نجعلُ دستورَنا القرآنَ، المحفوظَ إلى قِيامِ الساعةِ رغمَ أنفِ الحاقدينَ عليه؟
قال تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون}.
يا عباد الله: القرآنُ العظيمُ سِرُّ حياتنا الطيِّبةَ في الدنيا والآخرة،
ألم يقل مولانا عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ}؟
أتريدونَ حياةً طيِّبةً، وسعادةَ الدنيا والآخرة؟ فليكُنِ القرآنُ العظيمُ دستورَكُم.
بارك الله فيك فكرا وقلبا وقلما ودمت بكل خير.