لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
يهزني بل ويبكيني العديد من الآيات والسور في القرآن الكريم ، ولكني هنا أبدأ بهذه الآية التي تستوقفني بقوة وتشعرني بثقل المسؤولية على كاهلي. قوله تعالى:
"وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون".
اللهم إنا نبرأ إليك من عجزنا وقلة حيلتنا وهواننا على الناس فتقبل منا ما نجتهد من إبراء الذمة محتسبين. اللهم آمين!
تقديري
{وَقَالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِنْ لَدُنَّا وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (57)} [القصص: 57]
التخوف من اتّباع الحق والهدى، والتوجس من السير على المحجة، ظن سوء برب العزة، وجهل بعدله وحكمته.
{أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ} [الحج: 18]
الجميع ساجد، فأين أنت؟
ما أجمل وأروع السجود للرب الودود
عندما تضيق بك الدنيا وتتلقفك الأحزان
قم واسجد للعزيز الرحمن
عندما تبكي ولا تجد من يسمع شكواك
قم واسجد للسميع العليم
قم واسجد ومرغ أنفك وجبهتك لأجله
ما أعظمك يارب حينما أسجد لك فترفعني بسجودي درجات
وما أروعها من لحظة تلك التي أناجيك فيها وأنا ساجدة إليك
اللهم لا تحرمني أن أموت وأنا ساجدة إليك
ياالله.
نعم
فما أجلها من نعمة وأعظمها من هبة من الحق للخلق
بوركت اخيتي
ادراك حتمية الاخرة واليقين بها سبب وداعي الامتثال والصبر والثبات {وَإِنَّكَ لَتَدْعُوهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (73) وَإِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّرَاطِ لَنَاكِبُونَ (74) } [المؤمنون: 73، 74]