يا شاعرًا واسع المعاني ,,
عميق التصوير ,,
مرهف الحس كبير التأمّل ,,
تطربُنا بقطفِك ثمارَ الجنّة من لآلئ ما تجود من حكمة
الشاعر محمد دويدار والصديق العزيز ,, شكرًا لواحة تضمُّنا
وشكرًا لواحة قلبك التي تمدّنا بكل جديد وتغدق على أرواحنا
بأكسوجين الأمل ,, شكرًا لك أيها الكريستالي الروح ,,
الروحاني الصوت ,, الثائر الحس ,, الوطني المنطلق :)
محبك مصطفى.