إنَّ الرداءَ الكاهِنَ الأسْودا
أضاعني في مَهْمَهاتِ الهُدى
يومًا لها صدرٌ , ويومًا لها
عجزٌ , ويومًا ليس إلّا رِدا
مطرَّزًا باللامِعاتِ التي
كأنّها فوقَ الصخورِ الندى
أو أنّها النجْماتُ في ليلةٍ
تَلَأْلَأُ النجماتُ فيها سُدى
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
إنَّ الرداءَ الكاهِنَ الأسْودا
أضاعني في مَهْمَهاتِ الهُدى
يومًا لها صدرٌ , ويومًا لها
عجزٌ , ويومًا ليس إلّا رِدا
مطرَّزًا باللامِعاتِ التي
كأنّها فوقَ الصخورِ الندى
أو أنّها النجْماتُ في ليلةٍ
تَلَأْلَأُ النجماتُ فيها سُدى
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
مقطوعة جميلة تهت بها و تهنا معك
احسنت
تحيتي
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
وصفٌ رائع للثّياب ولما حوته الثّياب وخيال رحب فسيح تطيب لنا رفقته
دام ألق حرفك مبدعنا
مودّتي
ومضة طريفة والتقاطة جميلة تشي بروح شاعرية
تتسم بالدعابة المتألقة والقدرة على التصوير ببراعة
دمت ودام ألقك