إلى بشار البدوي العاني
مشتاقون يا ترجمان الزمن المغاير
إعجابي و مودتي
سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» زهرة برية» بقلم سمر أحمد محمد » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
إلى بشار البدوي العاني
مشتاقون يا ترجمان الزمن المغاير
إعجابي و مودتي
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
إلى الأديب الجميل محمد عبد المجيد الصاوي
" قلبي يسائلني عليك
اين انت
اين الحب
هل عادك حبيب ؟؟! "
إكباري
أما نسيت بعد
إلى الجميلي الشاعر الملهم
ماذا يحدث ؟
أشتاق لحراكك المدهش
come on !
كعادة البدو , تزوج( أبا زيد )وهو رجل بدوي ذي عيال , بامرأة شابة , تصغر زوجته الأولى .
بعد ذلك , أحس بفتور وبرود , من قبل زوجته الأولى , فخمن أن ذلك من غيرة النساء , لكنه بعد فترة , بدأت تراوده الهواجس والشكوك , بأن زوجته لم تعد تهواه , أو أن قلبها متعلق بشخص آخر .
لجأ بأفكاره المأفونة تلك , إلى حكيمة عجوز ., فأشارت عليه بما يلي :
- عليك باصطياد أفعى , وعليك أن تخيط فمها , وتضعها فوق رأسك , وعندما تقوم زوجتك , بإيقاظك باكراً , تظاهر بالموت , وانظر ماذا تفعل زوجك عندها , وستظهر مشاعرها الحقيقية لك.
فعل الزوج , كما أمرته تلك الشمطاء , وعندما جاءت زوجه لإيقاظه , ووجدت الأفعى فوق صدره , وزوجها لا يأبه لصراخها , ظنت أنه مات من لدغة الأفعى , فأنشأت تنادي ابنها الأكبر و تنشد:
يا زيد رد الزمل باهل عبرتي .... على أبوك عيني ما يبطل هميلهانهض الرجل فرحاً , وسط ذهول امرأته , ليعلن لها ويكشف تمثيليته , والتي أراد بها اختبار مشاعرها نحوه.
أعليت كم من سابق قد عثرتها....بعود القنا والخيل عجل جفيلها
وأعليت كم من خفرة في غيا الصبا... تمناك يا وافي الخصايل حليلها
سقاي ذود الجار لاغاب جا ....واخو جارته لاغاب عنها حليلها
لا مرخي عينه يطالع لزولها ....ولا سايل عنها ولا مستسيلها
لكن المرأة غضبت منه كثيرا وقالت له : والله لا أكلمك حتى يكلم الحجر الحجر ويكلم العود العود!!!!
لم يفهم الرجل منها , سوى أنها قالت باستحالة تكليمه مرة أخرى , فحزن كثيراً , وما لبث أن ذهب للعجوز , يسألها حل هذه المشكلة التي أوقعته فيها .
- بسيطة يا وليدي , اذهب واجلب حجر الرحى , واستخدمه في مخدعها , فعندما ستسمع صوته , سيحن قلبها الذي تحجر , وستجيبك غناءً وحداءا.
أما بالنسبة للعود , فاذهب واحضر الربابة , واعزف لها لحنا شجيا, فستجيبك حتماً , وسترجع إليك .
(إن كيدهن عظيم )
فعل الرجل , ما أشارت له العجوز , ونجح الأمر , وعاد الزوجان يرفلان في وفاق ونعيم ...
من التراث .....
حقا ( إن كيدهن عظيم )
رائعة قصتك أخي بشار وما أجمل قصص التراث وأغناها.
صباحك فل ولك تحياتي.
درس نحو
(( نحو إنسان أفضل )) ..
احذر أن تكون « مفعولا به » ... ابقى دائما « فاعل »
مهما أحسست « بالكسرة »
أترك في قلبك « فتحة » تدخل منها الأحلام
لا تكره أحد لمجرد إنه مختلف معك ...
إجعل أحضانك « ضمة » لكل الناس
لا ترضى أن تكون « مجرورا » لأحد مهما كان قريبا ...
سوف تجد نفسك دائما « مرفوع » الرأس
صحيح ممكن أن تحن للذكريات ...
لكن إحذر من إستسلامك ل « كان وأخواتها »
ليس كل من ابتسم لك ترمي نفسك في حضنه ...
إحذر من « أدوات النصب »
إعمل واحلم وتحدى ...
ولا تسمح لمستقبلك أن يبقى « مبني للمجهول »
لا تخفي مشاعرك تجاه أحد ...
المشاعر لو أتت متأخرة تبقى « ممنوعة من الصرف »
عش دائما « مبتدأ » ...
لا مجرد « خبر »
ليكن « ضميرك » دوما "متصلا" بمن حولك ...
ولتحذر ان يكون ضميرك « مستترا » فتخسر نفسك !!
لتعيش بعدها في احسن "حـــال" ...
وتنعت بأحسن "صفة" ،،،
مما أعجبني.