إلى فاتن دراوشة
أول الدهشة كان الحرف..فما آخرها ؟!
صلواتي
عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إلى فاتن دراوشة
أول الدهشة كان الحرف..فما آخرها ؟!
صلواتي
أرجو أن يتفهم المزن أمية الرمل
إلى إيلينا المدني
لغتك انصهار للدهشة
في مرايا أناملك
التعديل الأخير تم بواسطة محمد نعمان الحكيمي ; 17-11-2013 الساعة 10:30 PM
إلى عبد السلام دغمش
لماذا الومضة أكثر اختزالاً لسيميائية هذا الوجود المعاصر ؟!
إلى / الدكتور ضياء الدين الجماس
نشاطك يذهلني
و انفتاحك على المعتركات الأدبية
و العلمية و ما جد فيها يأسرني
ما شاء الله
قصة مؤثرة ورائعة :
عاش رجل فقير جداً مع زوجته ،وذات مساء طلبت منه زوجته شراء
مشط لشعرها الطويل حتى يبقى أنيقا..
نظر إليها الرجل وفي عينيه نظرة حزن ، وقال لها ﻻ أستطيع ذلك ..
حتى أن ساعتي تحتاج إلى قشاط جلد ،و ﻻ أستطيع شراءه .....
لم تجادله زوجته و أبتسمت في وجهه !
في اليوم التالي وبعد أن أنتهى من عمله، ذهب إلى السوق وباع ساعته بثمن قليل ، وأشترى المشط الذي طلبته زوجته ..
وعندما عاد في المساء إلى بيته وبيده المشط وجد زوجته بشعر قصير جداً ، وبيدها قشاط جلد للساعة ،، فنظرا إلى بعضهما وعيناهما مغرورقتان بالدموع..
ليس ﻷن ما فعلاه ذهب سدى !! بل ﻷنهما أحبا بعضهما بنفس القدر ..
وكلاهما أراد تحقيق رغبة اﻵخر .
حيتان قومي بيم العرب التقمت
مغاضب يونس ذي النون يحويني
إلى (لا أحد)
لا شيء
^_^
إلى / أحمد رامي
كم سيصمد الشعر العمودي ؟؟
ماذا لو كفرنا به ؟!
و ارتحنا ؟!