إنْ جازَ لعاقلٍ أن يبلّلَ بتلاتِ الجوريّةِ في ذروةِ ألقِها برذاذِ زجاجةِ عطرٍ رخيصٍ في يدِهِ؛ سأكتبُ لعينيكِ شعرا
يا (رحى).. أصغي لصبٍّ لم يزل يرويكِ شعرا أشعلتْ دنيايَ ضحكًا "كيف يُهدى الوردُ عطرا"؟!
ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
إنْ جازَ لعاقلٍ أن يبلّلَ بتلاتِ الجوريّةِ في ذروةِ ألقِها برذاذِ زجاجةِ عطرٍ رخيصٍ في يدِهِ؛ سأكتبُ لعينيكِ شعرا
يا (رحى).. أصغي لصبٍّ لم يزل يرويكِ شعرا أشعلتْ دنيايَ ضحكًا "كيف يُهدى الوردُ عطرا"؟!
جميلة رقيقة غضة المعاني
دمت بالق
أستــــــــــــــــــــــ ــاذ تامر
لا فض فــــــــــــــــــــوك
وكان شعرك أندى وأعطر
شكرا لتلك المساحة العطرة شاعرنا الفاضل
بوركت
ومضة رقيقة طابت حسا وحرفا
وأبيات تلامس الروعة والجمال
دام شذى عطر حرفك.
الله على رقة الاحساس
ياسمينة للحرف والروح
دمت بخير
مودتي وتقديري
خطاب رقيق خسارة أنّه لم يصلها
بوركت
تقديري وتحيّتي
الله الله!
لومضاتك عصف وريحان يا أبا ليث!
أمتعني ما قرأت وأظمأني.
تقديري