ربّما يمكن تسميتها : " سرابُ المودّة "
فالواقع بعيد عنها، في حين يشكّل السّراب أملا لمن يراه.
دمت مبدعة أمّاه
إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ربّما يمكن تسميتها : " سرابُ المودّة "
فالواقع بعيد عنها، في حين يشكّل السّراب أملا لمن يراه.
دمت مبدعة أمّاه
أشكرك أخت ربيحة على هذه اللفتة التي تبدو غريبة لأول وهلة لكن من يتفكر بأسماء الله تعالى يعلم أن كل شيء ممكن. وأول ما ذكرتني هذه اللوحة باسم الله الجامع ، ومن معانيه جامع الأضداد.
ومن الواقع رأيت مشهداً حقيقياً في التلفاز خلاصته أن نمراً (أشد شراسة من الأسد ) يسيطر على ظبي صغير ثم فجأة قبل أن يؤذيه يطلقه بحنان ويتركه يركض بعيداً عنه.
ومن الأمثال الواقعية على اجتماع الأضداد التقاء الماء المالح مع الحلو في وسط البحر ( مرج البحرين يلتقيان) فهل هذا معقول ؟ ... نعم معقول..
وذلك يعبر عنه عدة عناوين منها : اجتماع الأضداد .
والأسد من الوحوش ذات الشهامة ، لا يفترس إلا إذا كان جائعاً ، وبذلك يمكن التعبير عن الصورة بطريقة أخرى : الرخاء مع الاكتفاء أو الإخاء مع الاكتفاء.
وهناك معان أخرى حسب المعرفة والفكرة التي يريد مصمم الصورة أن يعنونها بها، وأما المشاهد إذا رآها بلا عنوان فيمكن أن يضع تحتها عناوين كثيرة حسب استيعابه للفكرة بين المستحيلة والمقبولة ضمن فلسفة معرفية معينة ..
جزاك الله خيراً على إتاحة الفرصة للفكر كي يعمل ويتدبر..
واتقوا الله ويعلمكم الله
أمل
.
الأديبة النبيلة ربيحة
رسمٌ بديعُ يحمل دلالات كثيرة:
- عنوان: الحياة حقٌّ للجميع
- عنوان: ودٌ في عداوة
تقديري الكبير لريشة تنزف أفكارا!
أخوكم