دمتَ طَيِبةً شاعِرتُنا الطيبةُ
نداءُ غريب
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
دمتَ طَيِبةً شاعِرتُنا الطيبةُ
نداءُ غريب
كم أشتاق لأن أحتسيك...قهوة في مسائي...!!
هو حالة التية والثمل التي تعيشها الأمة بانشغال أبنائها بالهوى والأثرة وبانزواء العقلاء وتقدم الحمقى واشتهار الأدعياء واندثار المبدعين!
نص يحمل ألما بمضمون عميق ولكن الأسلوب كان بحاجة ليكون مرسلا بأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم ومزيد من سبك تراكيب.
تقديري
نص جميل ومؤثر
ألف تحية
ننام على وجع لنستيقظ على ألم
فتتلون الحروف بالحزن
دمت بخير
مودتي وتقديري
عن مُدن الحبّ والحرب تتحدّث، عن كلّ المدن المنكوبة التّي هدمت بهجتها الحروب والنّزاعات
عن تلك التّي تنام وتستيقظ على أصوات القذائف والطّائرات التّي تهتك حرمتها
مدنٍ غارقة في الموت والغبار والأشلاء والدمّ.
لوعة أسى يسري في العروق وتستجيب له الجوارح ألما وحزنا
رأيت هنا قلما يشدو وجعا.
تحياتي.