إنَّ الرداءَ الكاهِنَ الأسْودا
أضاعني في مَهْمَهاتِ الهُدى
يومًا لها صدرٌ , ويومًا لها
عجزٌ , ويومًا ليس إلّا رِدا
مطرَّزًا باللامِعاتِ التي
كأنّها فوقَ الصخورِ الندى
أو أنّها النجْماتُ في ليلةٍ
تَلَأْلَأُ النجماتُ فيها سُدى
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إنَّ الرداءَ الكاهِنَ الأسْودا
أضاعني في مَهْمَهاتِ الهُدى
يومًا لها صدرٌ , ويومًا لها
عجزٌ , ويومًا ليس إلّا رِدا
مطرَّزًا باللامِعاتِ التي
كأنّها فوقَ الصخورِ الندى
أو أنّها النجْماتُ في ليلةٍ
تَلَأْلَأُ النجماتُ فيها سُدى
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
مقطوعة جميلة تهت بها و تهنا معك
احسنت
تحيتي
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
وصفٌ رائع للثّياب ولما حوته الثّياب وخيال رحب فسيح تطيب لنا رفقته
دام ألق حرفك مبدعنا
مودّتي
ومضة طريفة والتقاطة جميلة تشي بروح شاعرية
تتسم بالدعابة المتألقة والقدرة على التصوير ببراعة
دمت ودام ألقك