قصة ابراهيم عليه السلام

بارك الله بك استاذي الكبير
قصص متتالية من جمال النسج والتصوير البديع
جعلها الله في ميزان حسناتك

بارك الله بك ومنحك الرضا
شكرا للعر وجمال المشعر
مودتي

شاعرنا وأستاذنا الكبير محمد ذيب سليمان
أكرمتني بكلماتك الطيبات المعطرات.
بوركت وجزاك الله خيراً

الله الله ........... جميل جميل وسرد سلس وعذب خلاب
ملاحظة بسيطة استاذنا المبدع ...... أتت " سارة" منونة في موضعين والاصل انها ممنوعة من الصرف ..... فما وضعها هنا كضرورة شعرية ؟
دمت مبدعا ايها الرائع
لك مني الف تحية وسلام

شكراً جزيلاً جزيلاً أخي الكريم عدنان الشبول على كلامك الطيب العطر .
وأما بخصوص الضرائر الشعرية فيما يتعلق بالممنوع من الصرف فأقول :
قال الشاعر :
أعندكم نبأ من أهل أندلسٍ .... فقد سرى بحديث القوم ركبان .
فقد نوَّن أندلس وهو ممنوع من الصرف لأعجميته .
وأما جعل المنصرف ممنوعاً من الصرف فهو أمر مختلف فيه .
ومنه قول العباس بن مرداس: وما كان حصن ولا حابس ..... يفوقان مرداسَ في مجمع
فمنع مرداس من الصرف وهو مما ينصرف .

هذا أمر يسهل على الشاعر كثيراً ، وأصل الكلام الصرف في العربية ولذلك صرف مالا ينصرف هين وقد يكون جميلاً. وأما منع المصروف فهو خلاف الأصل.
بورك بك وجزاك الله خيراً

سقيتنا الشعر شهدا بأحسن القصص
ما هذه الروعة ـ شاعر متمكن ملك زمام الحرف بإقتدار
فبورك حرفك وشعرك وروحك ـ طبت وطاب قصدك ودمت بكل ألق.

يطيب لي كلامك الطيب المبارك ومرورك العطر.
أسأل الله تعالى أن يقدرني على رد الجميل. وأرجو من أخوتنا الشعراء المشاركة بالشعر بمثل هذه القصص المفيدة.
شكراً لك أختنا نادية محمد الجابي
جزاك الله خيراً

بارك الله بك استاذي الكبير
قصص متتالية من جمال النسج والتصوير البديع
جعلها الله في ميزان حسناتك

جزيل الشكر لك أختنا فنون حسين سلمان على هذا الكلام الطيب والذوق الرفيع
بارك الله بك وجزاك خيراً

أرجو من المشرف الكريم تعديل البيت التالي بالبيت الذي يليه :

من يومها اختطا ذبـحاً لسنتهم ... قربـى لبارئهم هدياً بــــإنـحارِهْ

من يومها رَسَما نهجاً لسنتهم ... قربـى لبارئهم هدياً بــــإنـحارِهْ

تمتلك مهارة في النظم تطوّع لموضوعك الحرف بإيقاعه

قرأتها باحتمالاتها الثلاث، فوجدتها بالهاء الساكنة مهيبة لائقة بجلال المضمون
جعلها الله في ميزان حسناتك ولا حرمك أجرها


دمت بخير

تحاياي

تمتلك مهارة في النظم تطوّع لموضوعك الحرف بإيقاعه
قرأتها باحتمالاتها الثلاث، فوجدتها بالهاء الساكنة مهيبة لائقة بجلال المضمون
جعلها الله في ميزان حسناتك ولا حرمك أجرها
دمت بخير
تحاياي

مرور جميل من لطيف فضلك علي
وذوقك محمود وشكراً لك على إبداء الرأي.
بوركت وجزاك الله خيراً