قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الفاضلة والمبدعة المتألقة .. ربيحة .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة ،كم من خطايا يقترفها الكبار في دهاليز الأيام ،ويبقى الصغار يعانون من تبعاتها ..
سيبقى هذا الولد يعيش في دوامة السؤال ، وغياب أجوبة شافية تريحه ..
طمست الحقيقة مع موت الأب وسيبقى الولد متعلقاً بأهذاب مترهلة تنسج من خلالها روايات متضاربة ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
الزمن لايكتم الأسرار ولا يخفي الحقيقة ولكن الموت من يمهلها إلى حين
فالحقيقة وإن دفنت تنبت لأعلى .
نص اجتماعي رائع الفكرة ثر التعبير وكان للصور البليغة نصيب كبير من الإعجاب
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي
الله
ماأروعها رغم نبضها الحزين
سيمائية الكلمة وايحائية الدلالات
ونص يرتع بأحزان من تربي علي الشك وألسنة اللهب التي يقذفها الجيران
ستطارده عقدة ابيه الذي تركه وذهب ليدافع عن لاشيء
في النهاية
لا أجد سوي أن أشكرك علي الابداع المتواصل
أخي الفرحان
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب
نص قوي أستاذي
صورته لنا بكل جمال
أحمد هو ابن خيبة أمه بأبيه
وابن خيبة أبيه بأمتهما
أليس هذا حزينا جدا
شكرا لك أخي ولقصتك الرائعة
بوركت