خرج من مكتبه ، هبت نسمة عطر طائش .. تأمل جسدها من الخلف ، شيء ما قصف قلبه ..
احتار أين يركز نظره ، نحنح .. استدارت ..
دخل مكتبه وأغلق عليه الباب بإحكام ..
أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
خرج من مكتبه ، هبت نسمة عطر طائش .. تأمل جسدها من الخلف ، شيء ما قصف قلبه ..
احتار أين يركز نظره ، نحنح .. استدارت ..
دخل مكتبه وأغلق عليه الباب بإحكام ..
يسعدني ان اكون اول من يصافح حروفك
ليصدم كل من يجري وراء المظهر
ليصدم كل من يبحث عن القشور
ومضة عميقة وطريفة
دام الألق
مودتي وتقديري
للحقيقة وجهان... غرّه الوجه الأول وهو الرّائحة والجسد من الخلف ، وصدمه الثّاني لأنّه عكس ما توقّع
صورة من صور مجتمع القشور والهرولة وراء الشّهوات
بوركت
تقديري وتحيّتي
الزاوية التي نقف عندها ونحن نرى :
هي التي تحدد لنا الموقف ..
شاهدها مرتين .. وهي واحدة ..
ليتنا نشاهد جوهر الأشياء ..
الإنسان : موقف
طبقت المثل الشعبي القائل " من برة هلا هلا .. ومن جوا يعلم الله " مع بعض اختلاف في الجهات الأصلية
جميلة بأسلوبها الساخر ومحمولها الواقعي والذي أسقط الأقنعة عمن يرتدونها ويخفون وراءها أوجه دميمة خَلْقًا وخُلُقًا
تحاياي