من يضرب الطفل يا أبى ؟
- إسرائيل !
إسرائيل مجرم ، بغيض ، ارهابى ، غبى ، جبان .
- لا يا حبيبتي ، إسرائيل ليس كذلك .. إسرائيل هو يعقوب عليه السلام .. يا حبيبتي إسرائيل نبي .
- نبي و ويضرب الأطفال ... حيرتني معك أبى
صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»»
من يضرب الطفل يا أبى ؟
- إسرائيل !
إسرائيل مجرم ، بغيض ، ارهابى ، غبى ، جبان .
- لا يا حبيبتي ، إسرائيل ليس كذلك .. إسرائيل هو يعقوب عليه السلام .. يا حبيبتي إسرائيل نبي .
- نبي و ويضرب الأطفال ... حيرتني معك أبى
هي من هذه المفاهيم التي ينبغي تصحيحها بين الناس .. لكن دون أن نلبس المحتلّ المجرم لباس البراءة ..
تقديري لكم اديبنا الفاضل ..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
اختلاط المفاهيم تؤدي إلى استحلال الجرم وتغليف الباطل
شكرا لك أديبنا الفاضل تلك القطة المعبرة
تقديري الكبير
المشكلة ان الأب غير مدرك للمعنى ولا للحقيقة فكيف يقنع الطفل
ومضة لاذعة لها ابعاد سياسية وفكرية عميقة
دمت بخير
مودتي وتقديري
هذه ضمن أهداف هذا الكيان الغاصب التسمي باسم نبي الله يعقوب "إسرائيل" كي يشوش على الجهلة والغافلين ولكن هيهات فهم ظلمة فاسدين مفسدين وموعدهم الصبح إن شاء الله.
تقديري
هذا ما يحدث في مصر الان وللاسف كثير من الناس تستجيب ولكن الله غالب
سلمت يمنيك على هذا الابداع
اذن لا بد من توضيح الصورة وان حمل التسمية لم يكن عبثا
لنا الله حين نحمل اداوت الجريم ونعيدها الى صدورنا
مودة