كانت الأُسْرة تَعْلم بَرَكات القارة العجوز..اختارت من أبناءها أشدهم قوة و نشاطا و قدّمته قربانا للبحر.. لَفَظه البحر رافضا الهدية !؟
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كانت الأُسْرة تَعْلم بَرَكات القارة العجوز..اختارت من أبناءها أشدهم قوة و نشاطا و قدّمته قربانا للبحر.. لَفَظه البحر رافضا الهدية !؟
هل كان البحر أعلم بما قُدِّم له فهَمَّ بلفظه ؟
قوية متعددة القراءات باختزال ولغة أنيقة
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي
لفظه البحر بعد امتص روحه هي الغربة تقتل احلى ما فينا لنعود ظلا لأرواحنا
ومضة مؤلمة
دمت بخير
مجّه البحر و امتص روحه ثم لفظه.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال المصري
شكرا لحضورك البهي و اهتمامك بنصوصي المتواضعة أديبتنا القديرة آمال المصري.
تحاياي و تقديري
قراءة ذكية و نافذة شاعرنا و أديبنا المتميز عبدالسلام دغمش.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
لك مني أجمل التحايا و خاص ودي.
صورة مأساويّة من صور معاناة الهجرة!
ومضة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(أبنائها)
السلام عليكم
كلٌ في هذه الدنيا يبحث عن نفسه ,
رغم أن بلادنا هي الأغنى والأوفر ثراء ,لكننا نعلم هذه الثروات هي من نصيب السيدة العجوز ,والأخرى التي لا أريد أن أصفها ,
أما نحن شعوب العالم الثالث, فلا شيء لنا إلا البحار تلفظنا أو تبتلعنا لا فرق .
ومضة رائعة
شكرا لك أخي
ماسة
صدقتِ و صدق تأويلك أختي الفاضلة الأديبة الأريبة خلود جمعة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود محمد جمعة
يمضي الإنسان طول حياته في بلاد المهجر غريبا ثم يعود في آخر أيامه إلى بلاده غريبا كذلك. ففي الحالتين معا تأكل الغربة فؤاده والغربة الأولى أفضع.
شكرا لفكرك المستنير و لحضورك البهيج.
تحاياي وتقديري.