كانت الأُسْرة تَعْلم بَرَكات القارة العجوز..اختارت من أبناءها أشدهم قوة و نشاطا و قدّمته قربانا للبحر.. لَفَظه البحر رافضا الهدية !؟
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
كانت الأُسْرة تَعْلم بَرَكات القارة العجوز..اختارت من أبناءها أشدهم قوة و نشاطا و قدّمته قربانا للبحر.. لَفَظه البحر رافضا الهدية !؟
هل كان البحر أعلم بما قُدِّم له فهَمَّ بلفظه ؟
قوية متعددة القراءات باختزال ولغة أنيقة
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي
لفظه البحر بعد امتص روحه هي الغربة تقتل احلى ما فينا لنعود ظلا لأرواحنا
ومضة مؤلمة
دمت بخير
مجّه البحر و امتص روحه ثم لفظه.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال المصري
شكرا لحضورك البهي و اهتمامك بنصوصي المتواضعة أديبتنا القديرة آمال المصري.
تحاياي و تقديري
قراءة ذكية و نافذة شاعرنا و أديبنا المتميز عبدالسلام دغمش.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
لك مني أجمل التحايا و خاص ودي.
صورة مأساويّة من صور معاناة الهجرة!
ومضة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(أبنائها)
السلام عليكم
كلٌ في هذه الدنيا يبحث عن نفسه ,
رغم أن بلادنا هي الأغنى والأوفر ثراء ,لكننا نعلم هذه الثروات هي من نصيب السيدة العجوز ,والأخرى التي لا أريد أن أصفها ,
أما نحن شعوب العالم الثالث, فلا شيء لنا إلا البحار تلفظنا أو تبتلعنا لا فرق .
ومضة رائعة
شكرا لك أخي
ماسة
صدقتِ و صدق تأويلك أختي الفاضلة الأديبة الأريبة خلود جمعة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود محمد جمعة
يمضي الإنسان طول حياته في بلاد المهجر غريبا ثم يعود في آخر أيامه إلى بلاده غريبا كذلك. ففي الحالتين معا تأكل الغربة فؤاده والغربة الأولى أفضع.
شكرا لفكرك المستنير و لحضورك البهيج.
تحاياي وتقديري.