* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
لعلّك تشير شاعرنا إلى الاعتداء الجنسي على فتاة بميدان التحرير خلال الاحتفال بتنصيب السيسي رئيسًا لمصر. فالجريمة شنعاء، فإن نامت عنها عيون جهاز الأمن فلم تنم عنها عيون المبدع أحمد الجمل.
طاب لي المقام تحت أفياء حروفك.
تحاياي و تقديري.
الرسم رائع
والفكر منحاز
التصوير متمكن لشاعر يعرف كيف يكتب
والمضمون أبعد ما يكون عن الحقيقة
كيف يكون الرد
وقد أبدعت شعرا
وظننت سوءا بالمقصد ؟؟
دائما رائع الحرف
أستاذنا الشاعر الكبير
أحمد الجمل
اللهم أرنا الحق حقا وارقنا اتباعه
اللهم آمين
أهلا ومرحبا أخي الفاضل / خالد
أشكرك أولا جزيل الشكر على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
ولعلني رأيت الحدث من زاوية مغايرة لما رأيته أنت به
الأهم في الأمر ؛ أنني صورت لك الحدث بعدستي الخاصة
وتركت لك في النهاية الحكم على الأمر برمته
تحيتي وخالص مودتي
أبدعتَ شاعرنا الكبير أحمد الجمل معنى و مبنى.
بورك النبض والقريض.
تحاياي وتقديري
بل أجرمت مثل الذئاب مقدما أيها الحصيف اللبيب والحر الأبي صاحب الحرف السيف لا يخشى في الحق لومة لائم.
قصيدة أخرى رائعة المبنى وسامقة المعنى ونبيلة القصد.
لله درك مبدعا وصوت حق يحترم!
تقديري
مَنْ ذَا يَلُومُ شَقِيّةً مَغْصُوبَةً
حَتَّى وَإِنْ أَغْوَتْ بِجَهْلٍ مُجْرِما
أَيُبِرِّرُ الفِعْلَ الشَّنِيعَ لِطَرْفَةٍ
أَنْ خَالَتِ الضَّبْعَ اغْتِرَارًا ضَيْغَما!
لَا وَالَّذِي بَرَأَ البَرَايَا مَا جَنَتْ
فَيمَا جَنَى مَنْ لَوَّثُوهَا فِي الوَمَى
كَلّا وَلَا فِي خِطْئِهَا -مَهْمَا دَنَا
فِي الفِعْلِ- تَبْرِيرٌ يُحِلُّ مُحَرَّما
عذرا لخربشتي على ضفاف رائعتك، ولكنها همهمة عنّت لي أمام نصك الجميل وسؤالك في خاتمته ... فكل المسلم على المسلم عندي بأمر الله حرام
أما الشعر فرائع رائع وهذا دأب حرفك
لا حرمك البهاء
تحاياي