عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»»
لقد صار التناحر صفة ثابتة في أوطاننا يفتك بأبنائها ويحرق ارضها وشجرها وحجرها
شعر جميل أخي
بوركت
الله الله ما أجمل القصيد هنا وما أرق العاطفة وأصدقها!
أما القصد فنبيل وإن كان التساؤل مستغربا من شخض مثلك يعلم أن الأمر ليس قتال على لون ولا راية بل على وطن وقضية ومنهج مختلف حد التناقض التام.
على العموم الوحدة لا تكون إلا بالتزام مناهج الحق والصواب ، والوطن لن يتحرر إلا بكف تبني وكف تقاوم.
تقديري
هو تساؤل مواطن يعلم الصواب ويستغرب!
فتلك الألوان يا أبتاه لو اجتمعت معًا لاختلفت الموازين
أما إن الوطن لن يتحرر إلا بكف تبني وكف تقاوم, فهذا ما أؤمن به.
حمى الله أوطاننا, ونصرنا على أعدائنا نصر عزيز مقتدر
أميرنا الراقي, د.سمير؛ أسعدتني بحضورك, لا حرمت منك
دمت بخير وعافية