قصة جميلة أخي الأديب وتظل أحد أساتذة هذا الفن النثري الجميل.
دمت مبدعا بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قصة جميلة أخي الأديب وتظل أحد أساتذة هذا الفن النثري الجميل.
دمت مبدعا بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
ما هذا الجمال ؟؟ وما هذا السرد الساحر الأخاذ
عندما نودع إنسان يسكن الوجدان .. إنسان أحببناه وصادقناه وكان
لنا أكثر من أخ وارتبط بنا في دروب الحياة ـ فإننا نجد شريط الذكريات
التي جمعتنا به تمر أمام أعيننا مرتبطة بالزمان والمكان والأحداث.
وقد عبر هنا كاتبنا القدير .. سمير الفيل على هذا بسردية ولا أروع
بلغة سلسة تأخذك معها وتتغلغل إلى قلبك.
جعلتنا سيدي نتعرف على مشيرة في كل مراحل حياتها ونحزن مع
بطلنا على فقدها.. لم يكن هنا الكاتب يكتب قصة بقدر ما أحسست
بأنه يسجل ذكرياته الخاصة.
لقد قرأت هنا عملا إنسانيا رائعا.
اسمحوا لي أن أرفع هذه القصة لنستمتع معا بقصة فنية ناضجة تحمل
سمات الإبداع وهوية التميز، وفلسفة واضحة للموت والحياة
بجمال في السرد وحبكة مكثفة محكمة ، وعفوية وحلاوة ومصداقية.
ولكم وللكاتب المبدع كل التقدير والإحترام.