الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
صدقت أخي الشاعر المتألق عبدالحميد ، ليس للعيد طعم في ظلّ
هذه المآسي التي تعصف بالأمة.
نسأله أن ينصر إخواننا في غزة وكل بلاد المسلمين.
وكل عام وأنت إلى الله أقرب.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
"لا عيد الا حين تنبت ذي الثرى. .. وبذورها من وارف الأغصانِ"
تفتقر امتنا الى الفرحة في العيد وهي نازفة الجراح من هنا وهناك.
بوركت شاعرنا الفاضل.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
صدقت أيها الشاعر
لا عيد إلا يوم تنصر أمتي، وقد انتصرت الأمة وارتفع صوتها وسيعترف العالم بحقها في الحياة
قصيد جميل
أحييك
صدقت ـ أي عيد وجراح الأحبة شلال دم نازف يجري من غزة إلى سوريا إلى العراق إلى اليمن إلى ليبيا
حروب تحصدالمئات من الأرواح وتشتت المئات من الأسر ، وتدمر الأخضر واليابس.
لكننا نتطلع إلى فجر جديد وننتظر يوما تذول هذه الغمة وهذا الكرب ، ويهل العيد
وقد سطع نور الحرية والكرامةو الأمن والأمان
لله درك ياشاعر ـ كلمات وعواطف جياشة في قصيدة جميلة
بوركت وسلمت.
شكرا ايها الشاعر على محمول الشعر الجميل
كنت رائعا
نعم .. ليتك وضعته دون خلفية فق ترهق امثالي من العواجيز
مودتي
عي وأنهار الماء أنية
فيكل فج من حمى أوطاني!
ما أصدق ما قلت أخي
سلم لسانك
وبوركت
الله
ما أصدق وصفك وأجمل تعبيرك أيها الشاعر الأبي
رائعة هي القصيدة بكل ماحوت
شاعرنا المبدع دمت والألق
وأسأل الله أن يرزق المسلمين فرحة النصر المبين
تقديري
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا