يعم البلاء وتتكاثر المآسي.. ولا ينجح دور هذه الأخيرة إلا لحظة استرجاع الإنسانية لصفاتها النبيلة وإلا لا عزاء..
.. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
يعم البلاء وتتكاثر المآسي.. ولا ينجح دور هذه الأخيرة إلا لحظة استرجاع الإنسانية لصفاتها النبيلة وإلا لا عزاء..
وراء شاشات الإعلام الماسخ الكثير من مليارديرات العالم.. أولئك الذين لا يبكون، ولا يضحكون، ولا يعرفون للحب معنى..
الظلم ظلمته ع الظالم تظلام *** ومن الظلام يظلم ظالم مظلوم
- رابح درياسة - الجزائر
يا سارقي الأمان من قلوب الصغار.. قاتلكم الله أينما كنتم..
ليت القتلة يعلمون أنه غير مسموح لهم بالموت مرة واحدة..
منذ سنين عديدة، لم نر من الفائزين في الانتخابات سوى مشاركتهم للوطن مزايا عدم خبرتهم..
في بلاد العرب اليوم، ولأن الثروة تمثل خطرا عاما.. فهي متداولة بكثرة فقط بين الأوساط السلطوية ومن يليها بعد ذلك من أوساط فنية، وأخرى عرفت القيمة النقدية للركوع، فاتخذته مذهبا للوصول..
أحيانا كثيرة.. تكون السعادة في قلوب من عرفوا كيفية مجابهة غيب الأقدار بابتسامة..
الصادقون وحدهم يعرفون كم يتألم المخذولون
كم هو محير أن تمسك الميزان بكلتا يديك.. وكفتيه تأبيان أن ترجح إحداهما على الأخرى؟!
نداء: يكون الألم حينها بحجم الصدق..
شكرا لمرورك على هذا المتصفح أخية..
تقديري والدعاء..