قالوا :
الطريقة الأسلم لتحقيق الأحلام ... هو أن تستيقظ .
/
مودتي.
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قالوا :
الطريقة الأسلم لتحقيق الأحلام ... هو أن تستيقظ .
/
مودتي.
الإنسان : موقف
ربما قدر الأحلام أن لا تتحقق
ومضة حزينة
تقديري
قابلتها صدفة, وأحببتها,/ الحب الذي يأتي عن طريق الصدفة إما أن يكون ناجحاً يكبر وينمو ويثمر ، وإما أن يكون فاشلا بعدما تظهر نواقص في هذا الحب ، الذي ارتمى فيه البطل بعاطفته وقلبه دون عقله ، فكثيراً منا يتصور أن الحب لأول وهلة يتميز بالصدق والوفاء ، قد تعجبنا أشياء في المحبوب وننبهر بها لأنها لاءمت رغباتنا وطموحنا في ذلك الوقت ،لكننا لما نطلع على أشياء خفية لا تظهر لنا إلا من خلال التعامل والتواصل وكشف الأسرار والعيوب ..
تحدثنا طويلا / حديث ركز عن مشروع سوف يتم مع الأيام إن كتب لهذا الحب الحياة ، حديث هو من البديهيات ،هو مستوحى من الواقع المعيش ، فلا غلو فيه ولا خيال .. بل هو حديث مبني عن تطلعات وأماني قد تتحقق ولا تتحقق .. فهي لا تبتعد عن حلم يجري في اليقظة .. وفعلا لم يقدر لهذا الحب بالتتويج وإعطاء الثمار / رحيل / موت / لأن الله شاء ذلك / وما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين /
جميل ما كتبت وأبدعت أخي أحمد ..
محبتي واحترامي /الفرحان بوعزة ..
دائمًا هناك فرق بين ما يريده الإنسان ويسعى لتحقيقه بناء على وقائع حقيقية ومعطيات مدروسة
وبين ما يتمنى تحقيقه من أحلام تنشأ فوق السحاب وتطير فوق السحاب وحتمًا لا تنهمر معه؛ بل تتبخر
ومضة واقعية
تحياتي.