ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
والعيد عندنا .. فواصل حزن ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
قال : ألا ينطبق هذا الحديث على هؤلاء ؟
قلت : إنزال الأحاديث على الواقع أمر صعب .. ومجازفة .. تركته منذ زمن !
تتفجر ثوراتنا بلا وعي جماهيري كفيل بحمايتها، فتقع قبل نضج ثمارها صريعة اصطراع أطيافها على غنيمة مدّخرة لورثة الأنظمة المدحورة
خسارة
الثورة في طبيعتها ومجملها حالة يغلب عليها الفوضوية والعفوية ، يخضع مسارها ومضمونها للوعي العام وللحالة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية المنتشرة قبلها والمؤثرة فيها . ولا شك أن القوى المختلفة والتيارات الفكرية والنفعوية تتجاذب وتتصارع على تحقيق أهدافها ومكاسبها في هذه الأجواء الفوضوية التي تترك الحليم حيرانا . وفي عاصفة هوجاء لا بديل عن مرساة قوية وحبل متين ومرفأ أمين ، وهل غير حبل الله وكتابه وسنة نبيه ؟!
شيئان لا يؤثر فيهما الغبار ؛ البحر والوحل