في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
مسكين معوز يلاقي المجون قابعا وراء باب طرقه في حاجة غير التي يعرض عليه تلبيتها
لكن العوز والضعف إن اجتمعا فتكا بضحيتهما على عتبة رغبات القادرين
براعة في الوصف لا تنتظر شهادة ومهارة قصية يأتلق بها السرد فيمسك بتلابيب القارئ يعيش انفعال اللحظة المشهدية وصدمة السقوط بتصويره ودلالته
والقفلة الناطقة بسطحية الوعي العام وسهولة أرجحته
قاص لحرفك بهاء يستوقف القارئ وفي أدائك روعة وتمكن
دمت بألق
تحاياي
ههههه
قصة رائعة عبرت - على حسب فهمي - ما يجري في المجتمع من فتن ابتداء من تلك السيدة حتى سزاجة البواب و السكان
أستاذي الكبير الفرحان بو عزة , شكرا لك هذه المتعة الفكرية
خالص تحياتي
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
يالك من قاصّ مبدع يعرف كيف يقتنص قارئه وكيف يفتح له نافذة الخيال والفكر ليسبح وليحلّق معه.
ذلك المسعود المبهم الشّخصيّة والذي خالَ نفسه يعرفه جيّدا
وزوجته التي فوجئ بها وما تحمله من معالم الحياة والحيويّة والإغراء.
والباب الذي يغلق ومن ثمّ يُلقى خارجه بصحبة لفافة مشبوهة
واللّحية التي أنبتّها له في نهاية المطاف لتسرح بعقول من حوله ويلقون عليه تهمة الإرهاب.
نصّ مفتوح من كلّ جوانبه يدخله القارئ من الباب الذي يُريد.
يالروعتك أستاذي
أسعد دائما برفقة نصوصك.
مودّتي
شكراً لك أختي الكريمة والمبدعة المتألقة .. فاتــــن .. على قراءتك للنص، قراءة أضفت عليه رؤية جديدة ونكهة أدبية متميزة ..
لا أدري لماذا اخترت عمي مسعود كضحية امرأة تصغره في السن ،
والشاب الفتي الذي سقط ضحية شبهات متعددة ، أما البواب فهوالذي يملك كل مفاتيح اللغز ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
كل وصف جاء ليحملنا باتجاه مختلف عن أخيه
وكل إشارة حملت لنا معنى
ليكون التأويل عالما واسعا نخوض فيه كل حسب وعيه
قصة رائعة أخي
عيدك مبارك وطاعاتك مقبولة إن شاء الله
بوركت
هو البواب استسلم لها لحظة ضعف ثم استدرك نفسه فخرج لاهثا متعثراً وعندما سمعه الجيران الصق التهمة بالارهاب
إسقاط سياسي ذكي
تأويلات كثيرة ويبقى المفتاح في يد الكاتب
كعادتك تبهرنا
كل التقدير