اما أنا فأقطع أن الذي نفثَ في روعكِ هذه الخريدة هو (مسلحُ بن أُثاثة )
وهو شيطانُ شعرِ ألاعشى..كما تذكرُ الروايات....
دمتِ سيدة الالق
الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اما أنا فأقطع أن الذي نفثَ في روعكِ هذه الخريدة هو (مسلحُ بن أُثاثة )
وهو شيطانُ شعرِ ألاعشى..كما تذكرُ الروايات....
دمتِ سيدة الالق
ليس لي مقام في تعقيب أو تعليق، غير إعجاب ودهشة
الشاعرةُ ربيحة الرفاعي
هَلْ كَانَ عَابَكَ أَن خَطَّ الزَّمَانُ عَلَـى
شَبَابِ وَجْهِكَ آثَارَ الخُطى ومَضَـى
أَوْ كَانَ عَابَـكَ تَارِيـخٌ وَتَجْربَـةٌ
أَوْ كَانَ عَابَكَ شَيْبُ الرَّأسِ يَوْمَ أَضَـا
أَمْ جَازَكَ الفَتْحُ يَجرِي عَنْكَ سَائِغُـهُ
فّعِشتَهَا قَانِعًـا بِالـرَّأسِ مُنْخَفِضَـا
لاتحتمل زوادتي أكثر من هذا! سأحملها وانصرف؛
فهي وحدها خميس فكيف بالقصيدة كلها؟
دمتِ في حفظ الله ورعايته يا أم ثائر.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
قصيدة متقنة روضت قافيتها رغم صعوبتها
فانسابت في قوة جاذبة للانتباة محفزة للتأمل
تعكس اتساع قاموس الشاعرة وتمكنها
خالص المودة
يلتجم لساني وحرفي في حضرة حرفك السّاحر أمّاه
دعيني فقط أتأمّل هذه اللّوحات بصمت كيلا أخدش روعتها بحرفي المتواضع
محبّتي
مقطوعة جميلة ـ وقافية وعرة
قصيدة من أعذب الشعر وأقوى بناء
هذا شعر وسحر
تزدادين في كل قصيدة ألقا متفردا وتميزا وإبداعا
بوركت سيدة الحرف
ولك عاطر التحايا .
قُــــــــــــلْ لــلــمــتَـــيَّـــمِ وَالأَوْجَـــــــــــــاعُ تَـــنـــقُـــلُــــهُ كَـالــرِّيــحِ تَـنْــقُــلُ فِـــــي تـجـوَالِـهــا الـقَـضَـضَــا ذِي لَـوْعَـةُ القَـلْـبِ حِـيـنَ الـوَجْــدُ يَـهْــدُرُهُ سَـحَـابُــهُ الــخَــالُ مَـهْـمَــا خَـاشِـعــا نَـبَــضَــا وَتُـضْـمِـرُ الـنَّـفْـسُ ظُـلْـمًــا حِــيــنَ يَطْـلُـبُـهَـا وَيُضْـمِـرُ الـعَـدْلُ جَـــوْرًا إِنْ هُـــوَ اعـتَـرَضَـا
**(( ، ، ))**
قصيدة راقية
دمت رائعة
تقديري